كريمة زيداني التي توفيت فجر الأحد (31 مارس/ آذار 2013)... إعلامية قديرة عاصرت مراحل الإعلام المرئي والمسموع فأطلت على شاشة تلفزيون البحرين منذ سبعينات القرن الماضي، وعرفها الجمهور البحريني والخليجي الذي كان يتابع برامجها بشغف وحب ما جعلها بحق نجمة التلفزيون البحريني على مدى أربعة عقود.
لقد تميزت زيداني بأسلوب إلقائها وصوتها في قراءة الأخبار السياسية، وأيضاً في البرامج الخاصة والمنوعة، فكان لها الأثر الكبير في جذب المشاهدين والمستمعين لها، وهو ما جعل من نشرات الأخبار التي كانت تقدمها باللغة العربية لقاءً يومياً يتابعه البحريني من دون كلل أو ملل.
شخصية هذه الإعلامية قلّما وُجدت في ساحة الإعلام البحريني والعربي، فقد كانت مؤثرة في عملها وتركت لمسات رائعة في تاريخ الإعلام البحريني. غير أن خبرتها الطويلة وأداءها المميز لم يستفاد منهما، إذ بقى الإعلام المرئي والمسموع يدور في حلقة مكررة، بينما تطورت محطات وقنوات وإذاعات دول الجوار بعد أن كانت البحرين أول دولة في المنطقة يبث فيها إرسال التلفزيون، ولكنها كانت هي الدولة الأخيرة في المنطقة في استبدال كاميرات التلفزيون التقليدية إلى الرقمية، إلى غيرها من الأمور التي جعلت الآلة الإعلامية تتراجع في مقابل الثورة التي أفرزتها قنوات دول الجوار، ولاسيما الخاصة والجديدة منها في منتصف تسعينات القرن الماضي. وعلى عكس تراجع أداء تلفزيون البحرين مؤخراً، فإن نشرات الأخبار في دول الجوار تنوعت وأصبحت أكثر جرأة وجذباً للمشاهد الذي بدأ ينصرف عن التلفزيون الأرضي، مفضلاً ما هو جديد ومتطور.
وعلى رغم التغييرات التي جرت في تلفزيون البحرين، إلا أن مغادرة كوادر مثل كريمة زيداني، ولاحقاً استبعاد كوادر أخرى، كل ذلك أثر على الشاشة. لقد استذكر الناس كريمة زيداني مع وفاتها، لأن أمثالها قليلون، وما حققته من موقع في قلوب البحرينيين كان بسبب عطائها المتدفق في هذا المجال.
لقد بقت زيداني محبة ومخلصة لعملها الإعلامي، وجاءت وفاتها بصورة مفاجئة لتذكرنا بأسباب نجاح نهضة البحرين مع تأسيس الدولة الحديثة التي انطلقت بعنفوان في مختلف المجالات. وحبذا ونحن نعيش في أجواء ربيع الثقافة أن يتم تكريم كريمة زيداني وفاءً لما قدمته للبحرين. رحمها الله، وألهم ذويها الصبر والسلوان.
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 3861 - الثلثاء 02 أبريل 2013م الموافق 21 جمادى الأولى 1434هـ
لقد تميزت زيداني بأسلوب إلقائها وصوتها في قراءة الأخبار السياسية
وانا أقول : بأنها تميزت بأخلاقها التي جعلت المواطنين كبيراً وصغيراً يكنون لها الحب وكانت رحمها الله لا ترى على ملامحها أشكال الغرور أو الحقد ومن التقى بها في أي مناسبة يشاهد الإبتسامة الممزوجة بالاخلاق العالية فطوبى لها وأسكنها الله هي وابنها فسيح جناته.
تلفزيون أم جهاز مخابرات
تحول جهاز التلفزيون جهاز مخابرات مهمته تصوير الاعترافات تحت الإكراه بدل الإنشغال بتطوير أداءه .. وكان انتقاءه طائفيا بامتياز بدءا بالبرامج والمذيعين وانتهاءا بالمسلسلات التي لم تنقل الواقع بأمانه
آآآآآآآآآآآآآآآه يا قلبييييييييييييي .
الله يرحمها و يرحم أبنها و المؤمنين و المؤمنات .
ليس صحيحا
بعد أن نسأل الله أن يرحمها برحمته الواسعة أود أن أصحح أن تلفزيون البحرين لم يكن أول من أرسل في المنطقة بل هناك عدة دول سبقتنا وشكرا للجميع
كريمة زيداني كريمة بإبتسامتها
نعم كانت دائما مبتسمة وإعلامية قديرة بإمتياز. كلما طلت علينا في شاشة التلفاز كنا نشعر بأنها فرد من العائلة معنا في المنزل ، نعم كنا فخوزين بها ونحبها.
الله يرحمك ياكريمة ويغمد روحك الجنة.
لماذا
لماذا يا تلفزيون العائلة رجعت على عرب سات.. فقد فعلت خيرا عندما اوقفت بثك وجعلتنا لا نرى برامجك التي تقئ لنا سموما بسبنا ومحاكمتنا على الهواء مباشرة.. لم ارى تلفزيون في العالم صار محكمة الا هذا التلفزيون العار.
اي من بعد ما الشخص يموت ؟؟
اي يصير التكريم من بعد ما الشخص يموت صح .
الكريمة ذات الصوت الحنون
سنفتقدهه ونفتقد صوتها الحنون وووجهه البشوش اسال الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان
ليذكرها الناس و التاريخ بخير
شاء المولى بأن يتوفاها و هي بأفضل سمعه و يذكرها الناس من مختلف الطوائف بكل خير ، لم تدخل في اي مشروع طائفي يشوه صورتها و يمس الآخرين بالسوء ، نعم ترحم عليها الجميع ، لبياض وجهها و قلبها، على عكس بعض الأسماء التي لن تُنسى أبدا ، لشدة سواد وجوه و قلوب أصحابها .
احر التعازي
نقدم لاهلها احر التعازي
رحم الله ايام زمان
الحمد لله لم تشترك معهم ووفدت على كريم
رحمة الله عليكي
صادق
طيبة كريمة زيداني وتألقها و محبة الناس لها وابتسامتها الدائمة نابعة من طيبة قلبها و صفاء سريرتها. إنها تذكرني بالمذيعة المتألقة فايزة الفرساني التي لم نعد نشاهدها أو نسمعها. عسى المانع خير؟
فرق بين ذلك الوجه السموح ( وتلك الوجوه الوجوه الودرة )
كانت بشوشة كنا نتابعها في نشرات الأخبار مع زميلها عبدالأمير عرب ( ابيض واسود ) الى ان جاءنا هذا الوقت الذي نكره ان نفتح على شاشة تلفزيون البلد من شدة ما يتقيأه مقدموا تلك البرامج الشاتمة والمخونة والوجوه الكالحة المزيفة بمكياج الأفاعي ، الفرق شاسع
إنا لله وأنا اليه راجعون
لم ذهب الى بيتها لكن كانت تدخل البيوت من خلال الشاشه الفضية بتلك الابتسامة الرقيقه وتذيع نشرة الاخبار. الله يرحمها ويجازيها على كل ما فعلته من خير ونسأل الله أن يغفر لها
MAK128
رحم الله كريمة وهشام ... وكانت مثل اسمها كريمة فى عطائها انما الزمن والاعلام لم يكرمها ... وتلفزيون البحرين مات مدة طويلة قبل كريمة
فعلا خسرنا ذلك الزمن الجميل
فعلا خسرنا الزمن الجميل بفقدها فقد كانت تطل على الشاشة بطلتها االسمحة خصوصا في النشرات الاخبارية ، رحمها الله وأسكنها فسيح جناته ويصبر أهلها
هذا هم البحرينين
كانت مخلصه وابتسامتها لا تفارقها لم تكون اداء في الطائفيه لاسابقا ولا لاحقا رحمك الله يابنت الزيداني وهنيئا لكل عائله تنجب مثل كريمه
رحمكي الله يبنت ظاهر الزيداني
وقد انتقل ولدها هشام الى رحمة الله بعد يوم واحد من وفاتها بهبوط حاد في السكر هذه الحياة ممر وعبور الى الاخرة
رحمها الله،
رحلت كريمه الزيداني دون ان تسجل عليها أي اساءه في حق هذا الشعب..
رحمها الله..
بطبيعة الحال
بطبيعة الحال سنتذكر اخلاقها الرفيعة والتي لم تشطط بها هنا وهناك كي تكون على قدر المسوؤلية عكس اولائك الذين يمارسون المراهقة السياسية مقابل حفنة من الدنانير وهم حنما سقطوا في نظر كل شريف وطالب حق
شكرا دكتور
حسنا فعلت يا دكتور بتخيص مقالك لها.. لم نرى منها الا كل خير وليس كما باقي المذيعات والمذيعين الذين لا يحملون المؤهلات غير الحقد والبغض الدفين مما جعلهم يصعدون الى العلالي وهذا ما تريده بعض الجهات منذ بداية لازمة.
رحمها الله..
كريمة الزيداني من رموز التلفزيون في البحرين، لكن حالة البحرين مع هذه الوسائل الإعلامية أسوأ من سيئة، تخيل دولة نفطية "خليجية" لا توجد بها إلا قناة واحدة فقط وهي القناة الرسمية الحكومة (تلفزيون البحرين)، بينما الكويت والسعودية والإمارات فكلٌ منهم يملكون أكثر من 5 قنوات وخصوصاً "الكويت"، لا استغراب إن لم نرى قنوات بحرينية خاصة! الفقر والحرمان والذل هو السبب، الأغنياء في البحرين لا يهتمون بالإعلام، بل بالمؤسسات والشركات وإلخ..، نتمنى ان نرى قناة خاصة واحدة فقط! حلم!
كريمة الزيداني وحفلات الزار
لقد اراد الله سبحانه وتعالى لكريمه الزيداني (رحمها الله) اراد الله لها بأن لا تدخل حفلات الزار ومواخير الوشاية التي عقدها البعض لاقصاء وتخوين وتشريد وتجويع اخوة لهم كانوا ومازالوا وكل كل ذلك لاجل منافع شخصية ومنافع دنيونية ومصالح أنية ...
ان مما يحز في النفس فعلا هو الاستبعاد القهري والفجائي لامثال كريمة وغيرها من الكوادر الوطنية المعطاءة من غير تمهيد واستفادة من تلك الناضجة بالخبرة والمليئة بالحب كل الحب للمهنة ومن دخل فيها
الله يرحمها
فعلا كانت تشدني واحس بهدوء وراحه عندما اشاهدها تطل على شاشة تلفزيون البحرين سوا كانت في نشرة الاخبار او غيرها من البرامج . فعلا هي كانت من ايام الطيبيب.
راحوو الطيبين
كريمة كانت كريمة بالفعل في إبتسامتها مع الجمهور
حقيقة لا أعرف طريق تلفزيون البحرين من أكثر من عامين لأنه يسبب لي الضغط من كثر الكذب والتلفيق وتمزيق المجتمع
حري بالنيابة العامة التحقيق مع القائمين على هذا التلفزيون لما إرتكبوه من جرائم بحق الوطن
فعلاً كانت الناس تحب مشاهدة شاشة التلفاز المحلي في الأيام الجميلة، أما بعد الراصد 2011 وغيره هجره نصف الشعب..
أطلت كريمة زيداني - رحمها الله - على شاشة تلفزيون البحرين منذ سبعينات القرن الماضي، وعرفها الجمهور البحريني والخليجي الذي كان يتابع برامجها بشغف وحب ..
زائر من زمان
الله يرحمه ويرحم موتانا وموت المسلمين
الله يرحمها
الله يرحمها صج كنت احبها كانت للمرحومه ضحكه وطله مميزة مثواها الجنة ياررررب
كثيرون من يستحقون التكريم في وطني لكن
التكريم لا يكون الا على قاعدة الكفاءة والاخلاص
فعلا هي من الزمن الجميل رحمهم الله برحمته هي وابنها
حقيقة كنت اتابع برامجها وتشدني ببساطتها وقوة شخصيتها وسعة ثقافتها وكان تلفزيون البحرين يشدنا اليه واقول اكثر من عامين لم امر على برنامج من برامجه فلقد اصبح واقصد التلفزيون احد ممزقي اللحمة والوحدة الوطنية الله يرحمك برحمته ويتغمد روحك الجنة والرحمة لولدك فعلا فجيعة.
الله يررحمها
الله يرحمها وويرحم. أمووات المسلمين والمسلمات
كريمه الزيداني
الله يرحمه ويخرجه من وحشه القبور الاسعت القصور يارب