صدر يوم الخميس (14 فبراير/ شباط 2013) أول بيان للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بشكلها الجديد، وتركيبتها الفريدة، ولربما هو التوقيت السيئ وحده الذي أوقع أول بيان للمؤسسة ليصادف أمرين، الأول ذكرى الرابع عشر من فبراير، والثاني استشهاد الطفل حسين الجزيري.
فقد صرّح وزير شئون حقوق الإنسان صلاح علي بأن «الانطلاقة الثانية الجديدة للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ستكون أكثر ثباتاً وتوازناً؛ وأن المؤسسة ستكون منارة من منارات حقوق الإنسان وبيتاً للخبرة والمشورة في ميدان حقوق الإنسان».
جاء البيان الأول للمؤسسة «مرتبكاً» وضعيفاً، وغير قادر على تلمس الواقع، فقد تحدّث عن حادثة مقتل الشهيد حسين الجزيري، وحاولت المؤسسة الوطنية أن تضفي على نفسها ببيانها أكبر قدر من الاستقلالية والحيادية، إلا أنها عجزت عن ذلك، فلم تستطع أن تبعد «هيبة» السلطة ومخاوفها منها عن مفردات بيانها الملغومة.
شاءت الأقدار أن يكون أول اختبار للمؤسسة بحلّتها الجديدة، من العيار الثقيل، إذ وضعها على المحك لإثبات المصداقية والاستقلالية، فعجزت عن ذلك، بعد عدة سقطات جوهرية.
أول سقطات المؤسسة هي مفردة «الأسف» لوفاة الشاب حسين الجزيري، وليس الإدانة للحادثة، والتي برمتها مخالفة لكل ما جاء في «مدونة سلوك رجال الشرطة»، وما هو متعارف عليه دولياً في طرق التعامل مع مثل هذه الاحتجاجات، حتى اعترفت وزارة الداخلية بإحالة أفراد من قواتها للتحقيق.
السقطة الثانية، في الجملة ذاتها «الشاب» فقد عجزت المؤسسة والتي هي من المفروض مشكّلةً من عددٍ من الحقوقيين والقانونيين، الذين يلمون إلماماً كاملاً بالتشريعات المحلية قبل الدولية، فقد أثرت «سلطة» السلطة على المؤسسة، وحرفت مما يمكن أن يكون لها من حيادية واستقلالية، وغيّرت المؤسسة من تصنيف الفئة العمرية واعتبرته شاباً، بينما هو وفقاً للقانون المحلي والدولي مازال طفلاً، إذ يبلغ من العمر 16 عاماً وخمسة أشهر تقريباً حتى يوم وفاته (مواليد يوليو/ تموز 1996)، مع العلم أن الحكومة ذاتها اعترفت بأنه طفل.
ربما غاب عن المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان قانون رقم (37) لسنة 2012 بإصدار قانون الطفل، ونص المادة (4) التي نصت بوضوح «يقصد بالطفل في هذا القانون كل من لم يتجاوز ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة وذلك مع مراعاة القوانين النافذة الخاصة المنظّمة لمن هم دون هذا السن. ويكون إثبات سن الطفل بموجب شهادة ميلاد أو بطاقة شخصية أو أي مستند رسمي آخر».
المسألة ليست خطأً أو سهواً، في التفريق بين الطفل والشاب، بل في التداعيات الحقوقية والسياسية، التي يعلمها جيداً القائمون على المؤسسة، من مفردة «الطفل» وتأثيرها البالغ، والكلّ يعلم بفارق قتل طفل، وقتل شاب، وخصوصاً في مثل ما نشهده من أحداث.
فقد نصت المادة (8) من القانون ذاته على أن «يكون للطفل الأولوية في الحصول على الوقاية والإغاثة عند الكوارث الطبيعية أو تلك التي هي من صنع الإنسان أو الحروب»، والسؤال إلى المؤسسة والقائمين عليها: هل كانت الأولوية حماية الطفل حسين أم قتله؟ (يمكن مراجعة الصورة التي توضح ذلك والتي انتشرت في كل مكان).
السقطة الثالثة للمؤسسة، وهي مقصودةٌ أيضاً بذكر وفاة الشاب حسين الجزيري، وليس مقتل الشاب حسين الجزيري، والفرق بين الأمرين كبيرٌ جداً.
فالموت هو حالة توقف الكائنات (الحية) نهائياً عن النمو والاستقلاب والنشاطات الوظيفية الحيوية (مثل التنفس والأكل والشرب والتفكر والحركة إلخ)، وهو فعل بإرادة ربانية من دون تدخل عوامل بشرية، أما القتل فهو فعلٌ يحصل به إزهاق روح. ويقال: «إن القتل فعل من العباد تزول به الحياة».
الحقوقي الحصيف، عندما يشاهد صورة الشهيد، سيعلم بما لا يدع مجالاً للشك، أن ما حدث هو «إزهاق لروح» وليس وفاةً، وحتى بيان وزارة الداخلية اعترف بذلك، وتحدّث وسيتحدث عن حالة «دفاع عن النفس» كما اعتدنا على ذلك، إلا أن الغريب في المؤسسة حديثها عن المحاسبة في حال «ثبتت المسئولية»، وهو ما يوضح لنا أن القائمين على مؤسسة حقوق الإنسان قد لا يثبت لهم تحمّل مسئولية أحد في وفاة (قتل الشهيد) الجزيري، وهي السقطة الرابعة في بيانهم المقتضب.
والسؤال: هل عجزت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان وبحلتها الجديدة عن التفريق بين حالة الوفاة والقتل، والطفل والشاب، لدرجة اختلطت عليها الأمور، بحيث أصبحت غير قادرةٍ على تشخيص «المسئولية» التي قد تصبح غير موجودة، فأصبح بيانها فاقداً للقيمة المهنية والأخلاقية في آن واحد، ولتعبر عن أسفها العميق لما حدث؟
إقرأ أيضا لـ "هاني الفردان"العدد 3815 - الجمعة 15 فبراير 2013م الموافق 04 ربيع الثاني 1434هـ
اتحداك
اثبت لى ان طفل او شاب او امراه قتلت برصاص شرطه مكافحه الشغب فى دوله اسرائيل المتظاهرين يدهبون الى اكثر بكثير ما تدهب به المعارضه البحرينيه ومع داللك لا يستخدم السلاح فى وجهه المتظاهرين العزل اتعرف لمادا لان دوله اسرائيل مستعده لشن حرب من اجل مواطن قتل هنا وهناك
اقول الى الدى يتكلم باسم الدين
اترك عنك هاده الهتارات اى دين واى بطيخ عندكم فقهه السلاح لا اكثر ارواح الناس لا تعنى شى بل نسبه لكم تماديتم على كلام الله صما بكما من قتل نفس من غير حق كئنما قتل الناس جميعا فى دوله اسرائيل النفس محرمه عندهم واحد مقابل الااف من العرب نفس المواطن لها ثمن باهض جدا هائولاء بنى صهيون وين الدين يدعون الاسلام من العرب
شكرا على التحليل والنقد البناء وليكون درسا حقوقيا لمؤسسة حقوق الانسان ......
يالها من مؤسسة فاشلة بكل ما تعنيه الكلمة من معني ، بل هي مؤسسة سخرت نفسها لسلب حقوق الانسان البحريني واكبر دليل على ذلك هو هذا الاسلوب الهابط والفاشل بكل المقايس من المخالفات القانونية في تناول الموضوع كما يستحق وكذلك من حيث محاولت ايجاد التبريرات لعمليت القتل الممنهج التي لم تستطع حتى الجهة التي قامت به ان تبرره بهذا الاسلوب المسئ الشائن الذي يرقي الى التحريض له اكثر محاولت حماية الحقوق للأ نسان البحريني ، وكما يقول المثل ( دس السم في العسل)
هذا ما نتوقعه من هؤلاء
تسلم ياابن الفردان, وبكل تاكيد لم تكن تتوقع من هذة الوزارة اكثر مما ذكر كما هو الحال مع كافة افراد هذا الشعب الذي لن ينتظر من هؤلاء ما يعول علية, انما يعول على الله سبحانة تعالى وعلى كل فرد شريف حر في بلددنا الغالى واحرار العالم وهم كر
عشت وعاشت البحرين
للامام
اسلوب راقي في الطرح والتحليل ،،،،
شكرًا لكم ...
نعم نحن مع لراي الكاتب
يا حبيبي في كل دول العالم المحترمة الشعب هو مصدر السلطات. توجد في الدول برلمانات ونقابات ومجالس واحزاب كلها في خدمة شعوبها. . فلا تزعل حبيبي اذا احد قال من هنا سلب حقي. فالكاتب يوضح هنا سلب حقه وحق أولاده وأحفاده القادمون
تقى البحرانية
افيقوا ايها الحاقدون فيومكم قريب لاتشمتوا فالله قادر على ان يدمي قلوبكم باعزماعندكم اما هذا الطفل الشهيد فهنيئا له الجنة ولاهله الصبر والسلوان وهيهات منا الذله
من تقى البحرانية الى جميع الحاقدين في وطني
اتقوا الله في انفسكم ايها الحاقدين اهكذا قلوبكم سوداء الاتخافون من سطوة الجبار ان تمتد يده لتخطف واحد من فلذات اكبادكم بدلا من تترحموا على الطفل الشهيد الذى بكته السماء قبل ان يبكي عليه البشر تتشمتوا وتطلقوا التفاهات اللهم ياجبار السموات والارض يامنتقم انتقم لنا من كل ظالم في اعز ماعنده
لا تعول على جمعية تعين و تستلم راتبها من السلطة
فوظيفتها تغطية عورة المكشوفة
مشأللة عليك هاني
ليتني مثلك...تخصص بحث جنائي ..مشأللة عليك دقيق الملاحظة ..بس ينقصك الحيادية ..يعني لما تتكلم ع حسين مفروض تدين وتتكلم عن اي شرطي يقع ..لانة الاثنين ضحية
تحياتي لكم :مواطن محايد
أخي الحيادي:
على الأقل كن منصفا حتى تكون حياديا بمعنى الكلمة.
المقال لا يتكلم عن الشهيد في موضع تكريم أو تجريم. المقال موضوعه سقطات وزلات مؤسسة حقوق الإنسان.
لو كانت هذه المؤسسة تناولت قضية استشهاد أي شخص آخر حتى وإن كان من الشرطة وتبين إجحافها في أدائها أو تصريحاتها فهذا يعري ويشين هذه المؤسسة وواجب على النقاد المحايدين والأحرار أمثال الأستاذ هاني إنتقاد أداء هذه المؤسسة إنتقاد بناء. لكن هذا لم يحدث ولن يحدث بسبب عدم حيادية مؤسسات الدولة.
تذكرون ياموالين
في البرلمان قالو ا الوفاق لنوابكم فلنشرع بن لتجريم التمييز فماقبلتم فاليوم راح تعضون على أناملكم بأنكم كابرتم وعانتم حتى أن نكون نحن وأنتم متساوون فالحقوق والواجبات
ترضون لأنفسكم!!!
أين الإنصاف في موقفكم من الملف السوري الدعم الدولي والإقليمي السياسي والعسكري الفاضح الهمجي لعصابات الموت الهمجية جمعهم الحقد والضلال، اليس يعتبر تدخلا سافر غير مبرر ؟
ثم كيف تخرج جماعة اهل النصرة والجيش الحر على ولي الامر ؟!!
الكرامة للجميع
ردا على الزائر 23 | .. وهل يبرر ذلك قتله وزهق روحه البريئة ياشعب الله المختار؟؟؟!! أوتلتمس لمؤسسة حقوق الانسان العذر بقلب الموازين ... فالطفل يتمرد عندما يشعر بالظلم والا هانة.. فأكييييييد الزائر 23 لايستشعر ولايعي ذلك
للعلم فقط
قالوا طفل , مكانه المدرسه و ليس المسيرات
و هل عشتم حياته ؟ هل طالكم قمع السلطه لهم؟
و هل الشهيد علي مشيمع الذي قتل بنفس الطريقه ايضا طفلا؟
و الله ان هذا الطفل احرص على وطنه و حريته منكم
و لا انسى ان اذكركم ان الامام علي ر كان يحارب و هو اصغر سنا من هذا الطفل لانه عرف الحق و وقف معه.
الكرامة للجميع
سؤال لمؤسسة حقوق الانسان في البحرين هل تعتبر هذا الطفل المقتول مواطن أو ابن هذا البلد أو حتى انسان من حقه أن يعيش ؟؟؟ !!!!!!
(الطفل والشاب/المتوفى والمقتول )التلميذ في المرحلة الابتدائبة يستطيع التمييز بينهما . عجبا لمن يقتل ويسفك وينتهك وهو يدعي الاسلام دين العزة والكرامة!! اين الانسانية ؟؟؟!!!
لا تحسبن الله غافل عما يعمل الظالمون
بكل ثقه وبكل تئكيد سيئتى اليوم ستباكون على انفسكم عندما لا ينفع البكاء وستترحمون على شهداء هادا الوطن الغالى استرخصتم دمائهم الزكيه وهم عارفين وعندهم القناعه عندما يسقط دم الشهيد يسقط فى يد الله تعالى
شكرا يا استاذ هاني
استاذ هاني هناك فجوة كبيرة ولا يستطيع من هم في مستوى العبيد ان يفهم مستوى الاحرار الذي انت فيه من ينتقدك على هذا المقال ثقافته ثقافة العبيد وانت تتكلم بثقافة الاحرار ولقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي الا سحقا لقوم لا يعقلون
الله اكبر
لاول مره انتقاد حلوه المفروض نعم المفروض نبيل رجب الدى دافع عنهم فى سجون كوانتانامو والدكتور العكرى وهانى الفردان والاخ العزيز يعقوب سيادى مع عيسى سيار ولا نسى الاخت الغاليه مريم شروقى نعم هم وزراء بمعنى الكلمه
اذا حاميها حراميها.. فأي حقوق للشعب
شكرا لك يا استاذ على تعريتهم
استاذ هاني مقال حرفي ممتاز
عليك بهم يا هاني والله معك ، هذا النفس المحترف في صحافة الإستقصاء
احسنت
لهذا كنا ننتقد الدولة لأنها لا تضع الحقيقة والشفافية والآليات الضامنة لذلك ولاتسمح للمختصين والمستقلين بتبوء مسئولياتهم الطبيعية والإنسانية في تشكيلها المؤسساتي
منع الناس من تشييع الشهيد بتسكير الطرق و المنافذ.
نريد من مؤسسة حقوق الإنسان إخراج بيان منصف يشجب و يندد بمنع الناس من ممارستها حقوقها في تشييع الشهيد الجزيري، و ذلك بغلق الطرق بوضع نقاط تفتيش تمنعهم من الذهاب للتشييع و كما و صلني توجدي نقاط تفتيش تفرض على المواطنيين دفع عشرة دنانير للدخول لمناطقهم ننتظر من المؤسس التحقيق و اصدار البيان و بسرعة.
يا سيد
ماذا تتوقع من مؤسسة تتحرك بالرموت كنترول وكل بياناتها يجب ان ترضى استحسان من امر بتشكيلها
لن تكون كثر من جمعية غونغو!
لقد عريتهم وكشفت زيفهم وضحالة خبرتهم الحقوقية , ولم تشفع لهم خبرة الذى غاب بين امواج (الاحتواء ) . وخلاصة القول لن تكون هذه المؤسسة ( الوطنية ) اكثر من جمعية غونغو !!!
فليرحم الله الشهيد بواسع رحمته ويصبر أهله على هذا المصاب
والله ينتقم من كل شامت على مقتل هذا الشاب عاجلاً وليس اجلاً كلمح البصر .. مهما كانت أسباب قتله وخصوصاً المعلقين المشحونين بالحقد والكراهية والذين هم من فصيلة العقارب الرملية.
مقال عن واقع صحيح
مقالك مثل باقي المقالات تحليل في الصميم وشكرآ لك ولأمثالك وطبعآ هناك من سيعارضك ونحن نعلم لماذا
حلتها الجديدة القديمة
مو انتم من طبلتم لبغضا من اعضاءها المسمون "")بالحقوقيون"" وانتم تعلمون بقرارة انفسكم انهم باعوا ضمائرهم بالمال والجاه والوصول على اكتاف الاشرف والانزه ومنهم من قابع خلف القضبان
تسلم أستاذ على هذا المقال.
تسلم أستاذ على هذا المقال
انت موضوعي في النقاش
شكرًا أخي هاني على هذا المقال الحقوقي الذي من خلاله أوضحت لنا الحالة المزرية التي وصلت له مؤسسة حقوق الإنسان ببلدي العزيز.
لايرتجى منها اي خير
لم اتوقع ان يكون عمل المؤسسة حرفيا ومهنيا..طبيعي ان يسطروا هذا الكلام طالما يتلقون رواتبهم من الحكومة.
انت مايجي مايصير مشكل
التعليق
يقول الاطفال ليس مكانهم المظاهرات يعني يجب قتل البالغين من فوق 18سنه
ومن يخالف من الاطفال عقابه الإغتيال
أي منطق تتكلم به
يقول الطفل ليس مكانه المظاهرات !!
وساجدة الرضيعة ليس مكانها حضن امها في بيتها في البلاد القديم تقتلونها بالغاز
السام ؟
والحاجه العبده رحمها الله الم تقتلونها في بيتتها؟؟؟؟؟
وتلوم المقتول؟!!!
أي منطق..ما تقول؟!!
تتمترسو؟؟
كلمة تتمترسو تكشف هوية وميول الكاتب، وكفى.
الحياء قطرة
من كان رسميا حتى النخاع ينبغي ان يبعد نفسه عن مواقع تتطلب الانصاف والحيادية والموضوعية
مقالك يا ابن الفردان اخرج لنا فطاحل في القانون الجديد
لدينا خامات في البحرين من القانونيين الجدد والذين انصحهم بتقديم رسائلهم في الدكتوراة القانونية للعالم لكي تدرس.
اهم ما جاء في تعليقاتهم ان احدهم يبرر القتل لأن الطفل ترك مدرسته وخرج محتجا لذلك وجب قتله
والآخر يقترح اخراسك واسكات قلمك لانه ينبش الحقائق وكل من يقوم بتلك التهمة وهي نبش الحقائق فلا بد ان يخرس ويسكت ولو ادى ذلك الى اعتقاله
لقد زخرت البحرين بقانونيين جدد لديهم قوانين هي قديمة تخلصت منها الامم ولكنهم يريدون احياءها بثوب جديد
مشاركة ودية
اللهم ارحم امواتنا واموات المسلمين ,, اخواني الاعزاء احمدو ربكم على النعمة وعلى الصحة والعافيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها)
اذا هذا طفل ففي سوريا يقتل المئات يومياً وحسبي الله ونعم الوكيل
وبلا ديموقراطية وبلا ديكتاتوريه وبلا كلام فاضي شوفو اوضاع الدول العربية كلها في شتات ودمار وافهم ياشاطر
هل يرضيك
نحن لا نرضا عن النظام الفاسد في سوريا ولا نرضى الفساد في اي مكان بس هناك حقوق وشعب البحرين طالب بطرق ديمقراطيه من قبل في البرلمان لاكن لم تكن هناك جديه من الحكومه
هل يرضيك
نحن لا نرضا عن النظام الفاسد في سوريا ولا نرضى الفساد في اي مكان بس هناك حقوق وشعب البحرين طالب بطرق ديمقراطيه من قبل في البرلمان لاكن لم تكن هناك جديه من الحكومه ومنها وقف التجنيس السياسي الذي قام ينخر في الرفاع قبل ستره فنحن نريد اصلاح وحريه وهذا الشي كفلته السماوات من الاسلام والمسيح والهندوس حت واليهود
تغيير الجلود
المشكلة ان الرئيس ونائب الرئيس كانو محسوبين على المعارضة في يوم من الايام والأدهى انهم يدعون من جهابذة المدافعين عن حقوق الانسان والمواطنين طبعا كل ذالك قبل تغيير الجلود وسبحان مغير الأحوال
ليس كل العقول عقول
من يناقش ويدافع عن هذه المؤسسه فرحمة الله على عقله،،
للمواطن الي يقول مكان الطفل مو الشارع
ااولا انت تضمن له السلامة في البيت انا واحد اعيالي ما يطلعون الشارع على قولتك لكن بلليل انتقل وياهم من حجرة لحجرة من الغازات التي تلقى علينا فاين حقوق الانسان عنا او وزيرها في سابع نومة لا يهمه الاخرين ثانيا الطفل خرج الان سواء كان خروجه خطا اوصح هل يعاقب بالقتل وهل هذه من حقوق الانسان والطفل ياموطن ويا وزير حقوق الانسان اليس هناك استليب اخرى يستخدمها دول العالم غير القتل لمثل هذه الحالة
للمواطن الي يقول مكان الطفل مو الشارع
ااولا انت تضمن له السلامة في البيت انا واحد اعيالي ما يطلعون الشارع على قولتك لكن بلليل انتقل وياهم من حجرة لحجرة من الغازات التي تلقى علينا فاين حقوق الانسان عنا او وزيرها في سابع نومة لا يهمه الاخرين ثانيا الطفل خرج الان سواء كان خروجه خطا اوصح هل يعاقب بالقتل وهل هذه من حقوق الانسان والطفل ياموطن ويا وزير حقوق الانسان اليس هناك استليب اخرى يستخدمها دول العالم غير القتل لمثل هذه الحالة
تعليق رقم 2 ورقم 20 لماذا لا تقارعوا الحجة بالحجة الا يدل تحريضكم على الكاتب ضعف منطقكم
الكاتب خط مقالا وفند فيه بيانا لوزارة حقوق الانسان وانت وامثالك لك رأي ولك قلم ولك من تستعين به من المحامين اذا استطعت ان تفند رأيه فهذا الميدان يا حميدان ولأنك لا تستطيع ذلك لقوة حجة الكاتب وحصافته وسلامة منقطقه رأسا قفزت
على المسألة المعروفة وهو لجوء الضعيف الى اسكات الالسن التي لا يستطيع الرد عليها.
اليس لكم صحف تشتم وتخوّن وتسب فينا ليل نهار؟
نحن نقتدكم نقدا حقوقيا ومنطقيا ولكنكم تحرضون وتسبون وتخونون
هنا الفرق
وبسبب ضعف حجتكم فمنطقكم الوحيد اسكتوه
الحق
على اللي شجع الشاب الخروج و القيام بالفوضى و التخريب. دمه الزكي في رقبة الوفاق...
المشكله
ان لو صار حل اول ناس بدشون البرلمان انتون اول ناس تبون وتبون انتون نفس التسعينات وبعدين اولادنا تقتل ونساءنا تغتصب وتهتك شرفها وشبابنا يعتقل في السجون وبعدين بارز مبرز تاخذون الي جبناه من الحكومه واخرها الالف دينار
أم البنات
لا أحد يحث على المظاهرات ولكن حرقة القلوب لسلب الحقوق هي من تحث على المطالبة بالعدالة والكرامة والديمقراطية والأمن والأمان وهذا شهيدنا الغالي لم يمت فهو حي يرزق وراح ضحية الظلم الذي يعيشه الشعب الأبي / الفاتحة لروحه الطاهرة
القاتل ذي التفس الزكية
الطفل المقتول ضحية والقاتل نفسه زكية.
مواطن
والله يااستاد هاني خايف عليك، انت نعم الكاتب وضمير الامه
لاتغمض عينيك وتعقل لآخرتك
الشهيد رحمة الله عليه طفل والشهود موجودون.
لاتغمض عينيك وتعقل لآخرتك
الشهيد رحمة الله عليه طفل والشهود موجودون ورجال اللا أمن مدججون بأنواع الأسلحة والمناسبة الذكرى الثانية لواقعة تعتبر ذكرى سيئة للحكومة نفسها والحادثة أوضح من أن تحتاج لتوضيح ولكن يصر البعض على إغماض عينه ويفضل الإستماع لمن يحاول التغيير في الحادثة .. فما يكون غدا عذرهم أمام الملك الجبار .. هل كل ذلك إرضاءا لسادتهم وولاة أمرهم ولكن ردهم سيكون "وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا" فأدعوكم إلى الوقوف إلى جانب الحق وترك العصبية الجاهلية والطائفية المقيتة وحسبنا الله ونعم الوكيل.
لأنها مؤسسة للتبرير وليس لاحقاق حقوق
مؤسسة حقوق الانسان اوجدت لتبرير الانتهاكات لحقوق الانسان وليس لاحقاق حقوق الانسان فهي ومنذ ان أنشأت الى الآن لم تحقق لمواطن حقّه رغم كمية الانتهاكات الهائلة التي تعم البحرين يوميا ولم نرها ترصد انتهاكا واحد ولم تقم
باعانة مواطن واحد في الحصول على حقّه.
وزارة تعمل بكامل موظفيها تقتات من خيرات الوطن تصرف عليها الآلاف ولم تحقق لمواطن واحد حقّه ماذا يعني ذلك؟
يعني انها وجدت لكي تحفظ ماء الوجه لكثرة الانتهاكات فقط فلا تقل لي ولا اقل لك
طاعة اوجب
هذه المؤسسه حالها كحال غيرها يحكمون بما يملى لهم ولو كان على حساب الجنة والدخول في النار
سلميه سلميه
بصراحة الشهيد الجزيري كان رايح المدرسة وقتلوه في الشارع مسكين وهو حامل الحقيبة المدرسية
اين حقوق الطالب
يا هذا.. أعمى الله قلبك.. كالطبل لا يصلح الا للصقال..
هو ما راح المدرسة يوم الخميس لذا قامت المرتزقة بقتله وفرح على ذلك الحاقدون أمثالك.. إعلم بأن الجزاء من نوع العمل وما ربك بغافل عما يفعله الظالمون ولن تنفيدك كم دينار أجر لعملك المشين ترى لا تكفي لعلاج حوبة المظلوم..
شوف وجه العنز ..............
شوف وجه العنز واحلب حليب هذا ما يقوله المثل والامثال لا
تعارض ماذا تنتظر من موؤسسة شكلها النظام واختار عناصرها
بالتعيين وهم معروفون من هم
مصدر الدخل
طالما المؤسسة حكومية.. رواتب منتسبيها من الحكومة.. لن تستطيع الاستقلالية.. حتى او ارادت
ربي يحفظك من كل شر يا هاني
سلمت أناملك وكثر الله من أمثالك
عيني عليك باردة يا هاني
بارك الله فيك وفي يديك وفي ضميرك الحي والمنصف فسير يا أستاذ في طريق الحق ونصرته ودع ........تنبح
ههه، وين الدولة عنك؟؟؟
زاير اثنين يقول وين الدولة عنك؟يفكر في دولة، الله بس يحفظه من شرك وشر أمثالك البلطجية.
ههه، وين الدولة عنك؟؟؟
زاير اثنين يقول وين الدولة عنك؟يفكر في دولة.
--
سبحان الله
المقال يتحدث عن المؤسسة الوطنية لحقوق الانسان و انها تفتقر لادنى معايير المهنية بل انها تتقصد تمييع الحدث الذي تتحدث عنه .
ان استغرابي من بعض التعليقات الهزيلة للاسف و التي تقلب الحقائق او تتحدث في امور جزئية هنا و هناك من ادانة سواء للطفل المقتول ظلما او للكاتب
المؤسسة الوطنية لحقوق الانسان
مقال ممتاز ويقرأ بتحليل مفرداته لمعرفة طبيعة العمل الذي من اجله وجدت و أتمنى ان يمتلكوا الشجاعة و يشاهدوا بأنفسهم حالات الإصابات في الداخلية قبل إطلاق الإدانات بناء على مصدر الداخلية
نتائج الحوار
هذا الفعل الشنيع يا استاذ هاني من نتائج الحوار
ومتى دافعت عنا
لادخل لها بحقوق الانسان لاننا اعتدنا على ان تكون حقوقنا مسلوبة في هذا الوطن وجاء الوقت لاسترجاعها
لا تنسى
ليس من المعقول ان يغرد احدهم خارج السرب
سلمت يداك يالفردان
الكاتب الدي يكتب بدون مجاملات بدون تعقيدات
مواطن
اولا الله يرحمه ويساعد اهله ... ثانيا الطفل مؤ مكانه المظاهرات في الشوارع
مواطن
اولا الله يرحمه ويساعد اهله ... ثانيا الطفل مؤ مكانه المظاهرات في الشوارع
والناس الا ماتوا اختناقا
في بيوتهم ما كانوا في الشارع.
يا مواطن
حتى الي قاعدين في بيوتهم تم اقتيادهم الى السجون وتمت تصفيتهم بدم بارد.
إذا انت فطرتك العبودية والذل فاسمح لي اقول لك إن فطرتك غير سوية. الإنسان ولد حراً ويموت حراً من غير اختيار، ولكن له أن يختار كيف يعيش وقد رفض هذا الشعب أن يعيش حياة الذل فخرج يطالب بحقوقه ولم يخالف لا شريعة سماوية ولا دستور وضعي فلماذا يتم مقابلته بالرصاص؟
أترضى أن يستبيح أحد بيتك أو مالك أو عرضك وإن خرجت تطالب بحقك تتهم بأنك مجرم وعميل وذو أجندات خارجية ويتم تعذيبك وقتلك وفصلك من عملك وملاحقة أهلك؟
إسقاط الكاتب
أما إسقاطي انت أخ هاني انك لم تذكر أن "الطفل" لم يكن في مدرسته و لا في بيته و لا في ملعب يمارس الرياضة وإنما ضمن مجموعة تهاجم الشرطة
وهل الطفل الذي لا يذهب للمدرسة يقتل
كفى كفًى كفى متى يصحو الضمير أم ران على قلوبكم
تعليق رقم 20 هل كل من لم يكن في مدرسته يجب قتله
انتم كمن برر قتل عمار ابن ياسر اذا قال عنه الرسول الاكرم (يا عمار تقتلك الفئة الباغية) وما ان قتلوه وادركوا نهم وقعوا في الاشكال اخذوا التبرير لفداحة الجرم
ان من قتل عمار هو من اخرجه للحرب الا ترى انك في نفس الخندق الذي يبرر
القتل بمبررات واهية.
بمعنى انكم عليكم القبول بما هو موجود ولا تطالبوا بحقوقكم واذا خرجتم وطالبتم بها فهذا هو جزاءكم القتل!
اذهب وقل ذلك في جامعات العالم الحقوقية وقل لهم ان كل من يخرج متظاهرا
ومطالبا بحقه فهو يجني على روحه لانه سوف يقتل
اي منطق هذا
تعليق رقم 20 لقد فصحنا اسكتوه اقطعوا لسانه او اصبعه
هذا الذي قدرت عليه (اين الدولة غائبة) والمعنى اسكتوه لقد فضحنا
اقول لك ها انت تملك قلما فرد عليه برد يفند كلامه ولديكم صحف
ما تقصر فاذهب واكتب فيها ما يفند كلامه وبمنطق قانوني
لقد ساق لك الكاتب كلمات لها مدلولها القانوني فهل تعرف معنى كلمة طفل وشاب والفرق القانوني في التعامل ولكن مع من نتكلم
تعليق 20 المبرر للقاتل شريكا في القتل
هل تعي كلامك أو أن ذلك لا يهمك ان تكون شريكا في الدم لكي تبرر قتل طفل خرج متظاهرا مطالبا بحقه نعم لم يذهب للمدرسة نعم خرج متظاهرا ومطالبا بحقه هذه امور كل العالم يقوم بها اذا سلبت حقوقه ولكن ليس كل العالم الذين يخرجون محتجين ومطالبين بحقوقهم يقتلون.
اترى لك مبدءا وعرفا وقانونا لا نعرفه ولا يعرفه العالم وهو قتل كل من خرج محتجا؟
ربما اذا كان ذلك القانون مفيد فليتناه العالم منك وليطبقه ويش رايك خوك تروح
تدرس في الجامعات الحقوقية لانهم محتاجين للفلتات امثالك
يازائر 20
نسيت الأطفال الي يطلعونهم من مدارسهم أيام الإحتفالات
العذر لهم يا هاني
البيان يدل على الغلط في تشكيل المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان وأعضاء اللجنة ليسوا في محل من القدرة على صياغة البيانات وأنا أعرفهم شخصيا واحد واحد ، هذه هي قدراتهم وإمكانياتهم ، فلا تزعل ولا تتوقع أفضل مما كان وما سيكون ، هم كما الشخص الذي لايفرق بين الألف وبين العصا.
تسلم
ولد الفردان بيض اللة وجهك
أزيد من هالبياض
منور ولد الفردان ماشاءالله عليه تسلم يالشريف الله يكافيك شرهم
بارك الله فيك يافردان
قبل سقوط نظام مبارك بيوم او يومين على ما اظن أصدر الأزهر فتوى بتحريم التظاهرات سمعت المتحدث بنفسي وكان يتحدث بإسم الازهر في القناة المصرية واليوم يتحدثون بإسم الثورة إنها مؤسسات حكومية يافردان فلا تغرنك المسميات كله >
كتاباتك
كتاباتك تعور بطونهم مايقدرون على الحقيقه صعبه عليهم سلمت يالفردان
سلمت أناملك
سلمت يداك يالفردان
أنت صحفي محنك
للآسف مافي صحفي مثلك في الصحف المواليه للنظام .... سلمت يداك يالفردان
سوأل فبراير
سوأل للأستاذ عبدالله الدرازي وهو هل الشهيد بقية الشهداء قتلوا بدم بارد أم بالسكلر أو بالسكر بالضغط أو من أكلهم ثلاث حبات كنار ههههههههههههه
ياويل من يداهن الظلمة
الناس عبيد الدنيا لكن يالها من خسارة في الدنيا عدم راحة الضمير بالمكابرة وفي الآخرة الحسرة الي مابعدها حسرة.
طبعا
الصورة تغني عن الكلام.. جرح غائر وخطير باستخدام الشوزن من مسافة قريبة... يعني الشرطي كان بروحه؟ مستحيل..
يعني لو الشرطي بيدافع عن نفسه.. يكفي يدفع الطفل بيده بدال الشوزن...
هذا قتل واضح
الولد طلع على الرصاص؟!!
كما يقال الطوف طلع على السيارة وليس العكس،فالولد طلع على الرصاص الشوزن، ألا زلتم تترقبون تصريح اعتراف وتحقيق وتنفيذ عدالة؟!! بالمشمش مادام....
زائر ظ،
قتلته انت يافاهم غدر به الحقد الدفين والقلوب السوداء الذي ماهمها الا تحاسب غيرها وناسيه نفسها الحساب عسير من الرب العادل فالويل للظالمين
تسلم يدك والله يحفظك للبحرينين
تعجبني افكارك دائما تكون فاهمنهم وفاضحنهم الله يقويك ويحفظك
حقيقة
المشكلة الجوهرية أن المؤسسة معينة من السلطة العليا في البلاد وهذا كفيل لإثبات عدم الاستقلالية.
بصراحه المفروض انت بدال الوزير
يأخي المفروض يخلووك انت الوزير ويفكونا اش سالفتك مقالاتك تحريضية على الحكومة وكأنك مو مقتنع فيها وين الدولة عنك ليش ساكتة عن امثالك اي حرية صحافة الى تتمترسو خلفها
صل على النبي
لاتحرض الحكومه بالعكس لازم الحكومه تشكره لان كتاباته دليل على حرية وديمقراطيه وانفتاااح
مفاهيم دولية
إذا أنتو ما فاهمين ماذا يتحدث عنه المقال فهذه مشكلتكم. ثقفو أنفسكم وتعرفوا على المصطلحات الحقوقية وبعدين انتقدو. المقال تطرق عن مفاهيم دولية وحقوقية. يجب ان يكون الانتقاد علمي كما فعل الأستاذ هاني في مقاله.
الحقد عمى بصيرنك
ما الومك لان الطائفية افمت بصيرتك اتحداك تترحم على الشيهيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشعب مصدر السلطات
يا حبيبي في كل دول العالم المحترمة الشعب هو مصدر السلطات. توجد في الدول برلمانات ونقابات ومجالس واحزاب كلها في خدمة شعوبها. من حقك انت تطالب ان تكون وزير او رئيس الدولة اذا انت تحمل الكفاآت. فلا تزعل حبيبي اذا احد قال من هنا سلب حقي. فالكاتب يوضح هنا سلب حقه وحق أولاده وأحفاده القادمون
الفساد
هذا انتو لانكم المتمصلحين من الفساد ما يعجبكم انتقاد الفساد في الحكومة عجل ليش مستمر الفساد لان لين طلع احد يحارب الفساد انتقدتونه رغم ان هذه وظيفة الصحافة والصحفيين ملاحقة الفساد وفضحه لاكن شتقول ويا هالعقول المريضة
الرد المناسب لزائر رقم 2
إذا جاك مغص من هذا المقال فالحل بسيط مرقدوش الكامل أو الجسر وفي أنواع واجد في السوق خذ نصف كوب قد يكفيك. فساد، سرقات على الثقيل، والناس ميته وحظرتك تدافع عنها.
شكراً للكاتب ونتمنا المزيد لفضح الإجرام والمجرمين
التحريض
التحريض مفردة من الجرائم الكبيرة التي تستدعي اشد عقوبة لذلك عندما كنا صغارا اذا احتجينا على اكل مقصف المدرسة نتهم بالتحريض من قبل ادارة المدرسة لإعطاء الامر بعد امني و بالتالي يخرج عن المعالجات التربوية و كلما طالب بحق قيل لك هذا تحريض لإرهابك واعتقد ان فئة من الشعب تخوف نفسها و تخوف الآخرين
زائر 2: بل هالكثر قلبك أسود؟ حط دائرة حمراء على صورة الصحفي وعطها التلفاز..
ثم تعال كم دائرة حطيت في برنامج تلفزيون العائلة وكم وشاية قمت بها في عملك؟
تعليق رقم 2 تؤلمك كلمة الحقّ كثيرا وهذا طبيعي
من يقول كلمة الحق لا يخاف منك ولا من امثالك. الفردان صحفي شريف ومخلص لوطنه ولا يقتات على فتات الوطن وليس غريبا ان تحرّض عليه لأنكم لا تستطيعون الرد على قلمه. لديكم صحف واجهزة اعلام ولكنها تقف عاجزة عن رد البينة بالبينة
وتقارعوا الحجة بالحجة وليس لديكم الا منطق القوّة وهو دليل الضعف. انت تطالب
باعتقال الكاتب ونقول لك ان ذلك يعني عجزك انت وصحفك واجهزة اعلامك ان ترد
على ما يقوله الكاتب لذلك تريدون اخراس لسانه وهذا منطق معروف
ههه
تتمترسو؟
وثانيا تعال منقهر من كلام مافيه شتم وسب وقدف ؟
منقهر من كلام اعاد صياغته و اوجد مواطن الغلط فيه؟
هذا الي تقدر عليه وين الحكومه عنك؟
خلاص صار اعتيادي عندك قتل وسجن الي يتكلم ويحط النقاط على الحروف
الله يشفيك بس هههه
صح السانك
والله يالخو كلامك صحيح
المفروض يخلون هاني أو نبيل أو عبد النبي العكري أو أي إنسان حقوقي وزير حقوق الإنسان.
مب يخلون واحد يعتقد ان نصف المجتمع غير جدير بالحقوق لأنهم مختلفين معه
اتشك
لعن الله الشاك
اعتراف واضح
يعني اذا اردت اسكات شخص عن قول الحقيقة عينه وزير وبيصير اغتم لايرى لايسمع لايتكلم هل هذه العادة تمقتها الدول المتحضرة
زائر رقم 2 لا يعرف لا الدستور
ربما يحتاج زائر رقم 2 أن يقرأ الدستور والميثاق الذي يغني له كل عام في عيد الحب، نعم من حق اي مواطن ان لا يقتنع بالحكومة وليس هذا فقط بل يغيرها وما مقال الاستاذ هاني إلا واجب وطني يقوم به حسب القانون والدستور في البحرين ، وأنصحك يا رقم 2 ان تواصل قرائة الوسط للتعلم الديمقراطية وحقوق الانسان ، لتصدم في البداية ثم تكتشف أن ما يقال هنا انما هو من الاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها حكومة البحرين ولكنها تعمل بعكسها
انت محلل
وانت ليش امعصب ابعد روحك عن الصحافة
anwar143
اتصدق عاد انت مو كفو احد يرد عليك ليش حبيبي مضايق كلمة الحق ثقيلة على قلبك استاذ هاني الله يحفظك ويبعد عنك كل سوء انت وباقي الصحفيين الشرفاء
ومن اللي قتله يا فاهم؟
الامن!
الاجابة سهله
اكيد هو من قتل نفسه، ليش متنرفز!! الداخلية مطلعه بيان وتعترف وانته واشكالك محتج! الله يهديكم وتشوفون الحق
سؤال يحتاج
إلى خبراء من الروس ومن الصين للإجابه عليه .. اعتذر عن الاجابه