العدد 3660 - الخميس 13 سبتمبر 2012م الموافق 26 شوال 1433هـ

النيابة العامة: اتهام 17 من منتسبي قوات الأمن بينهم 7 ضباط بتعذيب الأطباء

نواف حمزة
نواف حمزة

المنطقة الدبلوماسية - النيابة العامة 

13 سبتمبر 2012

أفاد رئيس النيابة الكلية رئيس وحدة التحقيق الخاصة بالنيابة العامة نواف حمزة أنه في إطار استكمال التحقيقات في الادعاءات بالتعذيب وسوء المعاملة بقضية الكادر الطبي؛ استجوبت النيابة 17 متهماً وهم من مُنتسبي قوات الأمن بينهم 7 ضباط.

وأشار إلى أن الوحدة وجهت إليهم مجموعة من التهم؛ من بينها استعمال القوة والتهديد لحمل متهم على الاعتراف، وجنحة الاعتداء على سلامة جسم الغير، وجنحة السب العلني.

وأوضح أن النيابة أحالت اثنين من الضباط للمحكمة الكبرى الجنائية (ضابط وضابطة) حيث نسب للمتهم الأول جناية استعمال التعذيب والقوة والتهديد بنفسه وواسطة غيره مع 4 من المتهمين لحملهم على الاعتراف بجريمة، كما نسبت النيابة للمتهمة الثانية التهمة ذاتها لحمل متهمتين على الاعتراف، وقد تحددت جلسة الأول من أكتوبر / تشرين الأول 2012 موعداً لنظر الدعوى.


إحالة ضابطين للمحكمة في قضية الأطباء

النيابة العامة تباشر التحقيق في وفاة حسام الحداد

المنطقة الدبلوماسية - النيابة العامة

صرح رئيس النيابة الكلية رئيس وحدة التحقيق الخاصة بالنيابة العامة نواف عبدالله حمزة بأن «الوحدة باشرت التحقيق في قضية وفاة المواطن حسام الحداد والواقعة بمنطقة المحرق بتاريخ (17 أغسطس/ آب 2012) حيث استجوبت الوحدة المتهم فيها، كما تم توقيع الكشف الطبي الشرعي على المتوفى وسؤال خمسة من الشهود الموجودين بموقع الحادث وخمسة آخرين من أفراد الشرطة».

وقال حمزة في بيان صحافي أمس الخميس (13 سبتمبر/ أيلول 2012): «وجهت الوحدة بشكل مبدئي للمتهم تهمة القتل العمد، ونفى الأخير التهمة الموجهة له معللاً استخدام القوة الضرورية للدفاع عن حياته في مواجهة المتوفى الذي كان بصدد إلقاء عبوة مولوتوف حارقة عليه من مسافة قريبة جداً، وهو ما أيده باقي أفراد الدورية وأكدته تحريات الشرطة القضائية بشأن الواقعة، وجار حاليا إعداد الأوراق للتصرف النهائي في الدعوى».

وأشار إلى أن ظروف القضية ترجح وبشدة قيام حالة الدفاع الشرعي عن النفس والتي تعد قانوناً سببا من أسباب الإباحة طبقا لنص المادة 17 من قانون العقوبات.

ومن جهة أخرى قال حمزة: «إن النيابة العامة أحالت اثنين من ضباط الشرطة إلى المحكمة الكبرى الجنائية (ضابط وضابطة) بتهمة استعمال التعذيب والقوة والتهديد لحمل المتهمين على الاعتراف، حيث نسب للمتهم الأول جناية استعمال التعذيب والقوة والتهديد بنفسه وواسطة غيره مع أربعة من المتهمين لحملهم على الاعتراف بجريمة، كما نسبت النيابة العامة للمتهمة الثانية ذات التهمة لحمل متهمتين على الاعتراف وطلبت معاقبتهما بالمواد 75/4، 208/1 من قانون العقوبات وتحددت جلسة الأول من أكتوبر/ تشرين الأول المقبل لنظر الدعوى».

وذكر أن النيابة العامة أمرت بنسخ صورة من الأوراق تخصص لباقي الوقائع المثارة فيها ليتم التصرف فيها استقلالا، حيث ان الوقائع الأخرى المثارة بالأوراق تشكل جنحة الاعتداء على سلامة جسم الغير والسب العلني.

وقال: «في إطار استكمال التحقيقات في ادعاءات التعذيب وسوء المعاملة في قضية الكادر الطبي انتهت النيابة العامة من سؤال 14 من الشاكين، و15 من الشهود، ثم استجوبت 17 من المتهمين وهم من مُنتسبي قوات الأمن العام ومن بينهم 7 ضباط ووجهت لهم الوحدة، كل بحسب موقفه، مجموعة من التهم من بينها استعمال القوة والتهديد لحمل متهم على الاعتراف المؤثمة بالمادتين 75/4، 208/1 من قانون العقوبات، وجنحة الاعتداء على سلامة جسم الغير المؤثمة بالمادة 339 من قانون العقوبات، وجنحة السب العلني المؤثمة بالمادة 365 من قانون العقوبات».

وذكر أن وحدة التحقيق الخاصة بالنيابة العامة تلقت خلال شهر أغسطس/ آب الماضي ثماني شكاوى جديدة وقامت بسؤال الشاكين والاستماع إلى الشهود، وجار حاليا استكمال الإجراءات التحقيقية تمهيداً لاستجواب المتهمين فيها.

العدد 3660 - الخميس 13 سبتمبر 2012م الموافق 26 شوال 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 42 | 11:47 ص

      كلام بجنيف

      هروب للامام، وتبنيه الصورة، والواقع كلام كذب

    • زائر 41 | 11:40 ص

      أستفسار بسيط؟!!

      أن النيابة "ترشح وبشدة على أن المتهم كان يدافع عن نفسه "القضية حلها رئيس المخابرات قبل البت في القضية النتيجة موجودة ومعلبة من قبل أتهام المتهمين في هذه القضية .
      ملاحظة:
      قبل سنتين أو أكثر كان هناك قضية الحجيرة المزعومة وقامة النيابة بوضع أسماء وصور المتهمين في الصحف اليومية قبل الحكم عليهم من قبل المحكمة سؤال يراودني أين صور وأسماء الضباط والمتهمين في هذه القضية مع العلم بأن هناك أكثر من هؤلاء المتهمين بالتعذيب؟!!!

    • زائر 40 | 11:17 ص

      بصدد القاء عبوة ملوتوف ؟

      وقال حمزة في بيان صحافي أمس الخميس (13 سبتمبر/ أيلول 2012): «وجهت الوحدة بشكل مبدئي للمتهم تهمة القتل العمد، ونفى الأخير التهمة الموجهة له معللاً استخدام القوة الضرورية للدفاع عن حياته في مواجهة المتوفى الذي كان بصدد إلقاء عبوة مولوتوف حارقة عليه من مسافة قريبة جداً>
      و تقرير النيابة والتحريات تقول ان حسام ليس فية اصابات ما عدا طلق الشوزن
      فاذا كان في يد المرحوم ملوتوف فلا بد انة سقطت بجانبة في لحظة اطلاق الشرطي الشوزن ليدافع عن نفسة والتقرير لم يشر الى حروق او وجود ملتوف بجانب الشهيد

    • زائر 39 | 6:22 ص

      الى زائر 18

      ضحكتني يموتون كل يوم الف موته ومنهو قال ليهم يجون ويدخلون القرئ ويروعون الاهالي هل المخربين على قولتك راحو ليهم في ثكانتهم وهجمو عليهم لو الشرطه هي الا اول تعتدي واقول لك ولامثالك لاتخاف عليهم هذا محاكم صوريه لتحسين الصوره فقط

    • زائر 36 | 6:20 ص

      الى زائر 18

      ضحكتني يموتون كل يوم الف موته

    • زائر 35 | 6:20 ص

      دعاية اعلامية قبل جنيف

      شبعنا من الكلام يا نيابة
      نريد أن نرى العدالة متحققة في قتلة شهدائنا
      ربنا انتقم لنا ممن ظلمنا واستباح قتلناز يا منتقم يا جبار

    • زائر 34 | 6:06 ص

      إذا كنتم تعترفون انها جريمة ... إذا ... لماذا لا يقدم المجرمون الحقيقيون للقضاء.

      لماذا التضليل
      ولماذا الاستمرار بالتعذيب.
      لماذا ؟
      لان تقديم هؤلاء بتهمة التعذيب ما هي إلا مسرحية هزيلة جدا.
      لكم الله يا شعب البحرين.

    • زائر 33 | 6:04 ص

      لا تعلم أحد

      خلاص صدقناك الحين

    • زائر 31 | 5:26 ص

      مها

      صج والله زين وين العقاب و متى بس حبينا نعرف يا نيابه ولا بعد تقولون دفاع عن النفس ما اظن وهم فى التحقيق لا مش معقول

    • زائر 30 | 4:36 ص

      زائر 18 شرطة البحرين لا تتقيد بالقانون

      التعذيب حتى الموت الذي في تقرير بسوني قام به من يفترض فيهم تنفيذ القانون لا قتل الناس تحت التعذيب وشتم طوائفهم
      قانون امن الدولة اكثر من ثلاثين عام من التعذيب دون ان يحاسب حتى ناطور واحد لكون التعذيب سياسة اعتاد عليها الشرطة دون محاسبة من احد وهو احد اهم اسباب الثورة

    • زائر 29 | 4:35 ص

      الافلات من العقاب

      اصبح جليا ليس لدى عامة الشعب بل لدى الامم المتحدة ومجلس حقوق الانسان والمنظمات الحقوقيه ان النيابه العامه تعمل على الافلات من العقاب ...اذا كانت النيابه صادقه فلتعلن عن اسماء ورتب الضباط ..وهناك قضية قتل عمد اعترفت النيابه بها والقاتل لا زال حرا طليقا ...!!

    • زائر 28 | 4:20 ص

      ؟؟؟

      هل سيتم ادانه الظباط من قبل القضاء ان لم يكن القضاء مستقل لن تكون هناك اي ادانه

    • زائر 27 | 4:19 ص

      ردا على زائر 18

      هؤلاء الدي تقول عنهم لو يقف راتبهم شهرا واحدا لما رأيت أحدهم .أما الدين يموتون ألف مره هم أهل القرى الصامدين المرابطين الدين يرجون من ربهم تحقيق جزء من حقوقهم كباقي سائر الخلق .

    • زائر 26 | 4:19 ص

      يعني الا قبل سنه و نصف من تهم و اعترافات كلها كذب في كذب

      نسيتون قبل سنه و نصف اعترافات و تهم و اسلحه و احتلال و تهديد و عصابات من الأطباء طلعت كل هذه الأمور باستعمال القوة و التهديد و الأعتداء على الأطباء لحملهم على الأعترافات ......... انزين شلون تثبتون الينا باقي القضايا الا من سنه و نصف صدق مثل قضية قطع اللسان و الخلية و الرموز و جمعية امل

    • زائر 24 | 4:09 ص

      لاتستغرب انت في البحرين

      اتحداكم تذكرون اسم واحد فقط

    • زائر 23 | 3:54 ص

      جنحة الاعتداء على سلامة جسم الغير؟؟؟؟!!!!

      ليست حتى جناية ! والكتاب من عنوانة
      لو لا المحامي لما تحولت قضية واحدة فقط من جنحة الي جناية

    • زائر 22 | 3:45 ص

      من المعلوم ان النيابة هي التي تحيل القضايا الى المحاكم

      بعد جمع الاستدلالات والتحقيق من قبل النيابة والتأكد من الاعترافات والتحقيق الابتدائي واعتقد ان توجيه تهم ضد الشرطة أو العسكر بعد مضي سنة واكثر بعد ان قامت النيابة بالتحقيق مسبقاً وتقديم القضية للمحكمة انتهي دور النيابة ولكن هذا الاختصاص من قبل المحكمة لها ان تأخذ به او الحكم بالبراءة

    • زائر 21 | 3:44 ص

      تناقضات

      اين التحقيقات الجدية والمحاسبة. اول شهداء الحركة الاحتجاجية لم يدن اي متهم حتى الآن بقتلهما بينما ما يسمى بقضية دهس الشرطة أشبعت تحقيقا وأدين المتهمين استئنافا وتمييزا،

    • زائر 20 | 3:42 ص

      ممكن ذكر اسماءهم

      يا اخوي ممكن بس تذكر اسماء هؤلاء الاشخاص وجنسياتهم تحقيقا لمبآ الشفافية

    • زائر 19 | 3:40 ص

      أحكام كثيرة في الطعن والنقض في اعترافات المتهمين بادعاء التهديد وتحت الاكراه

      والاستثناء عند ثبوت ذلك بالطب الشرعي والا فان كثير من الاحكام صدرت بحق المتهمين ولم تستجب لهم فيما يدعون به من اكراه وتهديد وان اعترافاتهم كانت تحت التعذيب والآن اذا كانت استغلال الوظيفة بالتعدي على الغير فانه من الصعب اثباته ضد موظف قام بواجباته تجاه الغير وحسب المسئولية المنوطة له حالا وليس بعد سنة واكثر يقدم موظفين للنيابة قاموا بواجبات وظيفتهم كمحضر استدلالات في اثبات الادانة او البراءة

    • زائر 18 | 3:30 ص

      والله حرام

      الشرطه يموتون كل يوم الف موته على شان الامن والمخربين يقولون عذبونه اقعد في بيتكم جوف من بيلك لاكن ضعاف النفس من المخربين لو هل شرطي اهوه الي يسوي نفس ما اتسوي انت وانت شرطي شنو ردة فعلك عليه اكيد نفس الشي الي بيسويه بتسويه له انه اقول الحكم على الشرطه حرام هذيله درع الدوله الحصين

    • زائر 25 زائر 18 | 4:15 ص

      هل تقبل

      هل تقبل أن يأتي لك من يدعى الامن ويسألك من أين أنت وأنت تعرف مادا يقصد والمصيبه أن هدا السؤال المفروض أن يوجه له شخصيا وهو من أي بلد أنت ,فأما أنا فقبور أجداد أجدادي شاهدا لي من أنا .

    • زائر 17 | 3:18 ص

      ياهووو

      بالمختصر،

    • زائر 16 | 3:15 ص

      اين الاسماء؟

      اين اسما المتهمين أم لن نشر الاسماء والمؤتمرات الصحفية والتشهير في وسائل الاعلام يختص بالاطباء فقط؟

    • زائر 15 | 3:12 ص

      المتهم نفى التهمة (شيء طبيعي) وربعه شهدوا معه (شاهد أبو الحصين)- ولكن ماذا قال الشهود؟ المعلومات مبتورة..

      حمزة: «الوحدة باشرت التحقيق في قضية وفاة المواطن حسام الحداد والواقعة بمنطقة المحرق بتاريخ (17 أغسطس/ آب 2012) حيث استجوبت الوحدة المتهم فيها، كما تم سؤال خمسة من الشهود الموجودين بموقع الحادث وخمسة آخرين من أفراد الشرطة».

    • زائر 14 | 3:10 ص

      المحكمة هي التي تحدد

      المحكمة هي التي تحدد المجرم من البريء في مقتل الشهيد حسام الحداد
      النيابة العامة طرف غير نزيه في التحقيق في أي قضية فهم خارجون من رحم العقلية الأمنية العقيمة وكانوا موظفين بوزارة الداخلية

    • زائر 13 | 3:09 ص

      هل السماح لأناس آخرين بركله ورفسه هو دفاع عن النفس؟ أم هل تركه ينزف دون إسعافه هو بعد دفاع عن النفس؟

      حمزة: «نفى الأخير التهمة الموجهة له معللاً استخدام القوة الضرورية للدفاع عن حياته في مواجهة المتوفى الذي كان بصدد إلقاء عبوة مولوتوف حارقة عليه من مسافة قريبة جداً، وهو ما أيده باقي أفراد الدورية وأكدته تحريات الشرطة القضائية بشأن الواقعة».

    • زائر 12 | 3:05 ص

      هل هم محبوسين على ذمة التحقيق كما الغير؟ أم هم موقوفون عن العمل لمخالفة القوانين والتجاوز؟ أم لا ذا ولا ذاك..

      قال حمزة: «في إطار استكمال التحقيقات في ادعاءات التعذيب وسوء المعاملة في قضية الكادر الطبي، النيابة العامة استجوبت 17 من المتهمين من مُنتسبي قوات الأمن العام بينهم 7 ضباط، ووجهت لهم مجموعة من التهم:
      1) استعمال القوة والتهديد لحمل متهم على الاعتراف المؤثمة بالمادتين 75/4، 208/1 من قانون العقوبات،
      2) جنحة الاعتداء على سلامة جسم الغير المؤثمة بالمادة 339 من قانون العقوبات
      3) وجنحة السب العلني المؤثمة بالمادة 365 من قانون العقوبات».

    • زائر 11 | 2:57 ص

      بنجوف الايام المقبله

      أقص يدي اذا حكمتونهم او اذا عرفنا اسم واحد منهم
      لو واحد من المعارضه جان من زمان خليتو صوره في تلفزيون

    • زائر 10 | 2:43 ص

      بتنا لانتفاعل مع هذه الأخبار لعدم جديتها من قبل الجهات المعنية رغم أهميتها البالغة

      لا يوجد تعامل مع هذه القضايا المهمة جدا بموضوعية وشفافية توازي القضايا الأخرى فقتل النفس المحترمة أو تعذيبها إنه لعمري أشد حرمة من الكعبة ولكن في نظر الحكومة التجمهر أو حرق إطار أشد حرمة من حياة المواطن!!!!!

    • زائر 9 | 2:42 ص

      حطو في بالكم صبر الامم الي قبلكم صبرو ونالو مل قوم النبي نوح علية وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام واهل بيتة الكرام اللهم ان ارهم قوتك في خلقك وملكك ونحن نقول الحمد لله رب العالمين وكل نعمة من الله ولا يصرف السوء الا الله وحدة والله هو المفرج للمظلومين اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل لوليك الفرج اللهم امين

    • زائر 8 | 2:23 ص

      قوات الشغب يوجد عندهم الكامرات وهم يصورون كل شي اين الفلم الذي يؤكد ان الشهيد اعتداء علي قوات الشغب ....

    • زائر 6 | 1:54 ص

      ما يدخل فكري

      تعذيب وسوء معاملة وما دخل المولوتوف في السجن ، او ان الاهالي ادخلوا المولوتوف الى السجن وصارت المواجهة للدفاع عن النفس ، واين صور المتهمين ، او غيرهم بائه لا تجر وباء الضباط تجر ، فالمهم سوف يخرجون الضباط والمتهمين برائة وذلك تحت مسمى الدفاع عن النفس واجب، ومن مات بالسجن اكيد كان يصارع المعذبين حتى ينتصر عليهم ، كفانا مزايدات والناس ملت

    • زائر 5 | 1:11 ص

      القاتل والمعذِب يسرح ويمرح وبيخرجونه من التهم كسل الشعرة من العجينة .

    • زائر 3 | 12:07 ص

      نريد ان نعرف...هل هؤلاء المتهمون ال 17 عسكري هم الان في المعتقل على ذمة التحقيق ام لا? ومن هم هؤلاء وماهي اسمائهم?

      17 عسكري من هم واين اسمائهم?

    • زائر 2 | 11:31 م

      في قضية حسام

      النيابة اجاب عن نهاية القضية وختمها قبل بدايتها بقوله التفاصيل والظروف لكونها حالة دفاع عن النفس . يعني خلاص انتهى الموضوع بمعنى ان اي احد يحمل مولوتوف سيدة رشوه شوزن ورصاص حي ودهسوه وخنقوه وعذبوه لان دفاع عن النفس . ياشرطي دافع عن نفسك من المولوتوف بالكروزرات واي شي.

    • زائر 1 | 11:15 م

      ارضاء الارهابي غاية لاتدرك

اقرأ ايضاً