قضت المحكمة الإدارية في جلستها اليوم (الاثنين) حل جمعية العمل الإسلامي "أمل"، وذلك على إثر القضية المرفوعة من قبل وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف لحل جمعية العمل الإسلامي (أمل).
وكانت وزارة العدل أعلنت في 3 يونيو الماضي، رفعها دعوى قضائية لحل الجمعية المذكورة، وقال مكتب شئون الجمعيات السياسية بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، إن الدعوى المقامة بطلب حل جمعية العمل الإسلامي (أمل) وفقاً لقانون الجمعيات السياسية رقم 26 لسنة 2005، تأتي بعد تسجيل العديد من المخالفات الجسيمة والمستمرة التي ارتكبتها الجمعية، ومنها: عدم عقد المؤتمر العام للجمعية خلال مدة تزيد على 4 سنوات وآخرها ترتب عليه بطلان مؤتمرها إثر إقامته في دار عبادة، وتبعية قرارات الجمعية لمرجعية دينية تدعو إلى العنف صراحة والحض على الكراهية وهي المرجعية التي تعدها أنها فوق الدستور وفقاً لتصريحات مسئوليها، ومخالفات ذات علاقة بالوضع المالي لها، وعدم موافاة الوزارة بنسخة من الموازنة السنوية للجمعية طبقاً للإجراءات المحددة قانوناً.
وأشار المكتب إلى أن الوزارة سبق أن دعت عبر خطابات رسمية الجمعية المذكورة إلى وجوب تصحيح جميع هذه المخالفات، حيث امتنعت الجمعية عن تصحيحها وعدم موافاة الوزارة بما اتخذ من إجراءات بهذا الشأن.
يحيى العدل
الله اكبر
القضايا المرفوعة من قبل الوزارات والكبارية والمسؤولين يصدر الحكم في حقها بسرعة وبما يناسب الوزارةاو الشخص.اما المسكين المستضعف الذي فقد ابنه او فقد عينه او اصبح مشلولاً او معاقا او عُذب في السجن إلى مرحلة الموت و ماقبل الموت او الذي حُرق منزله او الذي اختفت سيارته او الذي سُرقت امواله ومجوهراته او مقتنياته او المرأة والفتاة التي تعرضت للتحرش والاغتصاب>>هذه كلها من الصعب التوصل إلى المجرم ومن الصعب اصدار الحكم فيها ولذلك تحتاج إلى(التأجيل)حتى تضيع وتُنسى في سراديب الجنائيات.لكن يد الله فوق ايديهم
حل وليس إحلالاً
حل جمعية العمل الإسلامي (أمل) أفهم منه القبض على المبنى دون الفكر والمبدأ والعمل. بُلُّوا القرار ماءً واشربوه
صمووود
حل جمعية أمل وأعتقال نبيل وأستهداف الرموز والنشطاء لن يردعنا عن المطالبه بحقوقنا، والأفضل المضي قدماً في حل سياسي بدل تعميق الأزمة لأن الشعب لن يتراجع عن حقه مهما كلفه ذلك، ولقد أثبت ذلك وبجدارة، والحل الأمني أثبت فشلة
رقم 3
نعم بداية الاصلاح لو سمحت
البحرين مملكة الحريات!!
انزين اغلاق الجمعية بالقوة
فهل يمكن سحق تيار "أمل"؟!
مهما فعل النظام فإنه لن يخمد النار التي تضطرم تحت الرماد
هل هذا يخدم البلد في هذه المرحلة؟
أتصور بأن قرار حل الجمعية سيضيف مزيدا من التعقديات على المشهد السياسي والأمني البحريني وسيدفع باتجاه المزيد من مصادرة الحريات الأساسية، وفات حكومتنا الرشيدة أن الجمعيات المعارضة في الدول المتحضرة تمثل صمامات أمان ومؤشرات مهمة يمكن من خلالها التنبؤ بمستقبل البلد ومعالجة وحلحلة الأوضاع والملفات التي قد تعلق وتتأزم، هنيئاً لك يا حكومتنا بهذا الإنجاز.
هل هذا هو الإصلاح
مواطن
القضية المرفوعة من وزارة العدل والشئون الاسلامية والاوقاف ؟؟
في قضايا مرفوعة ضد هذى الوزارة بعد هدم المساجد وحرق القران هل سوف يتم غلق وزارة الاعدل ؟؟
اقضي ما أنت قاض
لوا حلوا الجمعيات كلهم فأن الشعب مستمر وأفضل لنا حتى لا يحورون احد بأسم جمعية اوغيرها
الصباغ
عجل اصبح من السهل اعتقال كوادرها
الله يستر
والبقية تأتي
باقي الجمعيات انتظروا القوانين العادلة لحلّكم
سوف نرجع الى القرن الثامن عشر اريح لنا بلا تقدم وبلا بطيخ
"اثر اقامة مؤتمرها في دار عبادة"
اذا لماذا يتم الاعتراف وتشجيع التجمع في الفاتح وهو دار عبادة أيضا بل واطلاق اسم الفاتح على التجمع ومدحه من قبل الحكومة ووزارة العدل؟ لماذا تستمرون في تطبيق القانون على من تريديون؟