التقرير الذي يحمل عنوان «البحرين: ما وراء الطريق المسدود»، من تأليف الباحثة الاستراتيجية «جين كينينمونت» في مؤسسة «تشاتام هاوس»، طرح في الفصل الأخير بعض الخطوط العريضة لإيجاد حل سياسي عن طريق التفاوض للمشاكل السياسية في البحرين، مشيرة إلى أن مثل هذا الحل يحتاج إلى توافق الفئات بأن مصلحتهم ترتبط بنظام البلد السياسي والاقتصادي، وأن يكون هذا النظام شاملاً لهم بغضّ النظر عن آرائهم السياسية أو الهوية الدينية.
تنوّه الباحثة إلى أهمية التركيز على المصالح المشتركة وبناء أرضية مشتركة، والتوقف عن اتخاذ إجراءات وقرارات من شأنها دفع الجهات الفاعلة نحو التطرف؛ وأن من مصلحة الجميع الاستجابة للمطالب المشروعة الساعية إلى إشراك حقيقي لمختلف الفئات المجتمعية في السلطة، والوصول إلى صيغة أكثر عدلاً فيما يخص التمثيل السياسي، وأن تكون هناك إجراءات فاعلة للمساءلة تلبي توصيات لجنة تقصّي الحقائق.
وهناك مسائل اجتماعية واقتصادية تحتاج إلى معالجة سليمة وواضحة مثل استصلاح الأراضي، وقضايا الفساد، والتمييز في سوق العمل، وهذه يمكن أن تسير جنباً إلى جنب مع الحوارات الأخرى بشأن القضايا السياسية، مع الأخذ بعين الاعتبار مخاوف حقيقية لدى جزء كبير من المواطنين الذين يخشون من أن التحول الديمقراطي قد يؤدي إلى تمكين رجال الدين من الشأن العام، أو أن يكون هناك «طغيان» لأغلبية معينة على الآخرين.
تشير الباحثة إلى أن البحرينيين سيحتاجون إلى دعم من دول مجلس التعاون الخليجي، وربما ستكون هناك حاجة إلى مؤتمر حِواري، ولكن مع تأكيد هوية البحرين الوطنية المتميزة، وما يستلزم ذلك من تمكين البحرينيين للوصول إلى تسوية سياسية خاصة بهم، وأن مثل هذه التسوية لا ينبغي أن تكون على أساس تقاسم طائفي للنفوذ؛ لأن هذا سيعزز التخندق الطائفي بصورة مختلفة، والأفضل هو الإصلاح المؤسسي الذي يحتضن التنوع السياسي والعرقي والديني في البحرين، من دون تحديد حصص قد ترسخ الهويات الطائفية على حساب الهوية الوطنية الجامعة.
التقرير يؤكد في خلاصته أن المشاكل الأساسية في البحرين إنما هي سياسية واجتماعية واقتصادية و «ليست دينية»، وأن هناك مخاطر كبيرة من تحويل المشكلة السياسية إلى قضية طائفية يتم على أساسها التعامل بصورة غير عادلة مع فئة ما بسبب انتمائها الديني. إن الحل المطلوب لا يأتي عبر تأكيد الفروقات وتوزيع حصص، وإنما عبر إصلاح مؤسسي قائم على أساس الهوية الوطنية.
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 3571 - السبت 16 يونيو 2012م الموافق 26 رجب 1433هـ
التطرف سيأتي إلينا بسبب بعض التصرفات الغير مسئولة .. ام محمود
الباحثة تقول انه يجب التوقف عن اتخاذ إجراءات وقرارات من شأنها دفع الجهات الفاعلة نحو(( التطرف))
و نحن نرى ان هناك الكثير من الأفعال على ارض الواقع ستجرنا الى التطرف و لقد قال احد رجال الدين انه لولا ( حب البحرين) و ( حب الوطن) لرأينا الاوضاع مختلفة منذ فبراير
الأسُ والأساسُ.
الاسُ ليسَ اساسٌ، لكن قد يكون في تكراره مساسٌ بالاساسِ، وفي تكعيبه مراسٌ ليس من الأساسٍ.
فليست من العقبات ولا البديهيات الخلط بين الأس والأساس. فالأُس تكرار، والأساس ثابت له إما قاعدة أو قواعد.
فعلى أي منهما نؤسس على الأس أم الأساس؟
خلوني أحلم .. الحلم ببلاش ولا يعاقب عليه
بحرين : دوحة الديمقراطية في عالمنا العربي ، يضرب بها المثل في العدالة والحريات .
بحرين : تتعايش فيها كل فئات المجتمع ، تحت "مظلة الوطن " تتآلف فيها كل الطوائف والديانات ،تسودها المحبة بين أفرادها ، لأنهم بحرينيون
بحرين : يسودها القانون ، والكل تحت مظلته حاكما ومحكوما
بحرين : الكل فيها مرتاح ، لتوفر السكن حسب رغبات العوائل ، ورواتب عالية ، لأن عدد سكانها قليل وثرواتها تغطي كل حاجات شعبها
بحرين : لا فساد اداري ولا اجتماعي ولا اقتصادي ولا ديني فيها
بحرين : يكون التوظيف فيها حسب الكفاءة .
الحل سياسي
المشكلة الاساسية في البحرين انما هي سياسية واجتماعية واقتصادية وليست دينية. لقد قلنها من قبل ومازلنا نقولها ليس لدينا خلاف ديني مع اي مكون. انما هي حقوق يجب ان تعاد الى اصحابها وهو الشعب.
أبو مسلم
ما وراء الطريق المسدود»، من تأليف الباحثة الاستراتيجية «جين كينينمونت» في مؤسسة «تشاتام هاوس»
لقد أنصفنا الغريب وظلمنا القريب ...((المشاكل الأساسية في البحرين إنما هي سياسية واجتماعية واقتصادية و «ليست دينية»،
الديمقراطية هي الحل
من المعروف ان مجتمع البحرين متنوع فلايمكن ان تقول ان هدا المدهب يصلح اوداك فالقضية في جعل المجتمع البحريني في بوتقة واحدة وهدا لاياتي الاعبر نظام ديمقراطي تعددي وتكون المواطنة هي الاساس في التعامل مع اي قضية ويكون الشعب مصدر السلطات وهدا لاياتي الاعبر انتخابات حرة وبرلمان كامل الصلاحيات وقضاء مستقل ومحاسبة المفسدين
لاهنت يادكتور
للاسف بعض الاشخاص لا تاتي قناعتهم بالشي الا اذا وقع المحضور ولذلك نقول لك يادكتور كما يقول اهل الرفاع الشرفاء تنفخ في جربة مبطوطة فالذي يحصل بحاجة الى اشخاص جادين وليس كما نشاهد لانه اذا فات الفوت ماينفع الصوت فالشعوب الحقة هي التي تنتصر في نهاية المطاف ولنا شواهد
على اعتاب ... الحرية
أمانة
على اعتاب ... الحرية
ا
بعد ويش ما اظن يحصل خير
كل ما كان يبنى عليه هدم وحتى مبدأ التعايش السلمي ضرب به عرض الحائط اصبحت الطائفة ذات الاصل والفصل تشتم ليل نهار في كل موقع ويشكك في كل شيء يخصها ويختص بها بل ويتعمد الى محو تاريخها
الامور يا دكتور ما يبين ان لها مخرج
رجاء
رجاءيادكتور تطالب الصبية بترك عنف الشارع لكى تصفو النفوس وتبدا الثقة بالعودة بين مختلف المكونات كما ويجب الطلب من رجال الدين الاجلاء ان يريحوننامن فتاويهم التحريضية وفصل الدين عن السياسة تلك هى اسس الدولة المدنية
كيف نحل هذه المعضلة ؟
" مع الأخذ بعين الاعتبار مخاوف حقيقية لدى جزء كبير من المواطنين الذين يخشون من أن التحول الديمقراطي قد يؤدي إلى تمكين رجال الدين من الشأن العام، أو أن يكون هناك «طغيان» لأغلبية معينة على الآخرين."
كلما طالبنا بالديموقراطية قالوا التجربة العراقية لأنها حجة العاجز وإلا فإن الجمعيات عرضت بعض الحلول التي تطمئن هذا الجزء من عدم سيطرة المعارضة وأن يتم تطبيق ما يسمى بالتمثيل النسبي لكن .................عمك اصمخ.
ننتظر التنفيذ:-
"إن الحل المطلوب لا يأتي عبر تأكيد الفروقات وتوزيع حصص، وإنما عبر إصلاح مؤسسي قائم على أساس الهوية الوطنية"
مشكلة البحرين سياسة بأمتياز
مشكلة البحرين مشكلة سياسية بأمتياز كل عالم من سياسين وحقوقيين وتقرير بسيوني الرسمي يأكد ذلك الا نواب برلمان البحرين ينكر ذلك بل يعطي المشكلة طابع طائفي وكأنهم يعيشون في كوكب آخر وجعلوا انفسهم موظفين حكوميين مقابل راتب نسوا او تناسوا ان هذه المنحة من موافقة الشعب مقابل ان يمثله ويحافظ على حقوقه وتوصيل مطالبه الشرعية والحقوقية وان يكون صمام امان للوطن ليس ان يكون جزء من المشكلة مقابل
تشخيص يحتاج الى قراءة واقتناع
هل يقتنع متخذي القرار ان المشكلة سياسية بامتياز
وان الحل لايأتي الا بتطبيق سياسة المواطنة والغاء كل
الامتيازات الخاصة لفئة أو عائلة وتجريم التمييز ومحاسبة ممارسيه
بذلك يصلح حال البلاد والعباد
الإرادة غير موجودة
كتبوا ماكتبوا وقالوا ما قالوا ونصحوا وناشدوا وأوصوا وخرجت التقارير وتحدثت المنظمات وووو
ولكن إرادة التغيير غير موجودة لأنها ان حصلت فسيتضرر بعض اصحاب النفوذ وستقل أرباحهم الهائلة بعض الشئ ، وهذه سنة الله في أرضة.
المظلومية
هل تريد ان تجبرني علي انك علي حق وصواب...وانا اري غير ذلك
آخ خ خ خ يا وطني
الأمر يحتاج إلى إرادة .. والإرادة مغيبة بعد غياب الضمير والعقل ..
لمت تخط
نحن في زمن صوت العقل و لكن هناك من يفطل صوت المصلحه
صرختك يا جمري للوطن
نعم نريد وطن المساواه بين الجميع
لكنهم يريدون الوطن لهم فقط و اقصاء الاخر
هل لنا عدالة من غير ديمقراطية
الجاهل فقط سقط في مستنقع الطائفيةالمصطنع بحرفية متقنة. هل لنا ان ننعم بعدالة و عدم تفرقة و نزاهة من غير دمقراطية /. الديمقراطية تعني حكم الشعب ، في البحرين يراد لها ديمقراطية هامشية لتعطي صبغة حضارية.