قال الطبيب نادر ديواني إنّ الـ 20 كادراً طبياً تسلموا أمس السبت (3 مارس/ آذار 2012) إحضارية من وزارة العدل والشئون الإسلامية للمثول أمام المحكمة غداً الإثنين (5 مارس 2012)، وذلك بعد أن كان من المقرر أن تكون الجلسة في 30 أبريل/ نيسان 2012، ونفى أن تكون الرسالة قد تضمنت أية توضيحات بخصوص سبب تقديم موعد المحاكمة.
وكانت المحكمة قررت في جلستها الأخيرة بقضية الأطباء التي عُقدت في 27 فبراير/ شباط 2012 إرجاء القضية لتنفيذ بعض طلبات المحامين، ومن بينها ضم التقارير الفنية الطبية التي أجراها الفريق الطبي من أطباء شرعيين تابعين إلى اللجنة البحرينية المستقلة لتقصّي الحقائق، والاستفسار عن أوقات عمل الأطباء في فترة الأحداث.
المنطقة الدبلوماسية - حسين الوسطي
تسلم الأطباء المتهمون ضمن قضية الـ 20 كادراً طبياً إحضاريات للمثول أمام المحكمة غداً (الإثنين)، وأفاد الطبيب نادر ديواني أن الكوادر الطبية تسلمت إحضاريات من وزارة العدل والشئون الإسلامية تطلب مثول الأطباء أمام المحكمة غداً (5 مارس/ آذار 2012)، بعد أن كان من المقرر أن تعقد جلسة المحكمة في 30 أبريل/ نسيان 2012.
ووفقاً لديواني، فإن الإحضاريات لم تتضمن أية توضيحات بخصوص سبب تقديم موعد المحاكمة.
وكانت هيئة الدفاع عن 20 كادراً طبياً قد طالبت المحكمة خلال الجلسة الأخيرة لهذه القضية في 27 فبراير/ شباط 2012، بوقف الدعوى لحين فصل النيابة العامة في شكوى التعذيب، وخصوصاً بعد الاستماع للعديد من الكوادر الطبية، كما طالبوا المحكمة بالاستماع للأطباء لشرح ما تعرضوا له من تعذيب، وأنه بناءً على المادة 186 من قانون الإجراءات الجنائية، وكون النيابة العامة لم تتنازل عن الاعترافات ولم تستبعدها حتى الآن، طالب المحامون بوقف الدعوى، وخصوصاً أن حكم محكمة السلامة الوطنية اعتمد على الاعترافات التي انتزعت بتعذيب الكادر الطبي.
وقد قررت المحكمة في جلستها الأخيرة بقضية الأطباء إرجاء القضية لتنفيذ بعض طلبات المحامين، ومن بينها ضم التقارير الفنية الطبية التي أجراها الفريق الطبي من أطباء شرعيين تابعين للجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، والاستفسار عن أوقات عمل الأطباء في فترة الأحداث، ومواعيد حضورهم وانصرافهم، والاستفسار عن الأدوية التي صُرفت في فترة الأحداث وكميتها ومعرفة من صرفها
العدد 3466 - السبت 03 مارس 2012م الموافق 10 ربيع الثاني 1433هـ
إن شاء الله تبارك و تعالى براءة من كل التهم .
لم يتم تقديم المحاكمة إلا لتثبيت براءة جميع الأطباء الشرفاء المحترمين .
العدالة
نريد ان نرى العدالة بدون عواطف. , اذا هم أبرياء فعلا يستحقون التعويض واذا ثبت جرمهم وجب تطبيق العقوبة عليهم أسوة ببقية البشر . ليس هناك أدى معصوم
شريف وكفؤ
والله اني شخصياً تعاملت مع هالشريف ومن اكفأ الاطباء حرام اللي يصير ليهم لكن الله المنتقم الجبار
الله ينصرهم يارب
التقدير وكل التقدير للدكتور نادر ديواني فهو حقا طبيب مخلص في عمله وكذلك باقي الاطباء الاشرفاء فهم يحكمون اليوم لانهم عالجو المرضى احترامي الكبير والكثير لكل دكتور ودكتوره شرفاء هذا الوطن والله ينصرهم يارب
من 30 ابريل الى 5 مارس
ماهذه الفوضى في المحاكم وماالذي استجد خلال اسبوع واحد الاطباء صار لهم قرابة العام على هذا الحال ارحموهم وارحمو أطفالهم
اطباءنا الشرفاء
عندما يحاسب المسؤولين عن فصلهم و تعذيبهم سيرجع الشعب للبيت
شكرا لكم شكرا لكم شكرا لكم
ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يرة
لو كان هناك اصغر مقياس غير الذرة لشرح به القران وعبر به عن الخير
وان تاخر هاذا الخير قليل ولاكن ان وعد الله حق ولايخلف الله وعده
يعيش ديواني الدكتور الممتاز
عاش دكتور ديواني البطل
لكم الحية
نقبل جباهكم
والله حرام الي قاعد اصير
اطبائنا من افضل واشرف الاطباء فهم وطنيون وامينون وحريصون على تطبيب كل المرضي واقولها بكل ثقة كنت اسمع عن الطبيب والجراح المحترم علي العكري انه ممتاز في العمليات الجراحية وفي يوم سألني احد الاصدقاء وهو هندي الجنسية قال لي ان ابنتي تعدّت السنتين وهي لا تستطيع النهوض والوقوف على رجلها فلمن اذهب من الاطباء فتذكرت الدكتور علي العكري فأخبرته عنه وبعد ما يقارب من الاربعة اشهر اتصل بي وشكرني وقال ان ابنتي اصبحت تمشي بل وتحاول التسلق على السرير ونحن مسرورين جدا , لك الله يا دكتور علي العكري وزملائك