قالت المحامية زهراء خضير إنها حضرت يوم أمس (الخميس) مع شقيق ووالد المتوفى بالشوزن أحمد جابر القطان في مركز شرطة البديع وذلك بعد عرض عليهم تسجيلي فيديو؛ الأول للمنزل الذي نقل فيه المتوفى والآخر في المستشفى للتعرف على الأشخاص.
يأتي ذلك بعد يوم واحد من استجواب شقيق المتوفى في النيابة العامة للاستماع لأقواله كشاهد في القضية على أن يمثل أب المتوفى بعد غدٍ (الأحد) للاستماع لأقواله.
المنطقة الدبلوماسية - علي طريف
قالت المحامية زهراء خضير إنها حضرت يوم أمس (الخميس) مع شقيق ووالد المتوفى بالشوزن أحمد جابر القطان في مركز شرطة البديع وذلك بعد عرض عليهم تسجيلي فيديو؛ الأول للمنزل الذي نقل فيه المتوفى والآخر في المستشفى للتعرف على الأشخاص.
يأتي ذلك بعد يوم واحد من استجواب شقيق المتوفى في النيابة العامة للاستماع لأقواله كشاهد في القضية على أن يمثل أب المتوفى بعد غدٍ (الأحد) للاستماع لأقواله.
وأضافت خضير أنها بقت نحو ساعة مع موكلها في المركز وكان طلب المركز التعرف على الأشخاص في الفيديوين، إلا أن أخ المتوفى أنكر معرفته بالموجدين في الفيديوين.
وأفادت خضير بأن مركز الشرطة طلب من شقيق المتوفى تقديم أي دليل أو أي إثبات أو تسجيل في القضية وأن مركز الشرطة مستعد للنظر في أي جديد في القضية. أما النيابة العامة فاستمعت له كشاهد في القضية. وأضافت أن النيابة العامة ستستمع لوالد المتوفى يوم الأحد المقبل لأخذ أقواله بخصوص القضية.
وكان رئيس نيابة المحافظة الشمالية نواف العوضي قال: «إن مديرية أمن شرطة المحافظة الشمالية أفادت بوقوع مواجهات بسيطة بين قوات حفظ النظام وبعض المتجمهرين بمنطقة أبوصيبع، إلا أن القوات لم تستعمل الشوزن في فض ذلك التجمهر، فيما تحصلت النيابة من وزارة الداخلية على عينة من طلقات الشوزن، وندبت أحد الخبراء المختصين بالإدارة العامة للأدلة المادية بالنيابة العامة لمطابقة تلك العينة على الطلقات المستخرجة من جثة المتوفى (أحمد جابر القطان)، وانتهى الخبير إلى اختلافها وعدم تطابقها».
وذكر العوضي أن «النيابة تلقت فجر يوم الجمعة بلاغاً بقيام مجهولين مساء يوم الخميس (6 أكتوبر/ تشرين الأول 2011) بنقل جثة شخص متوفى إلى مستشفى البحرين الدولي من دون أن يدلوا بأية بيانات أو معلومات، وعلى إثر ورود هذا البلاغ باشرت النيابة التحقيق، إذ انتقل أحد أعضاء النيابة إلى المستشفى، وأجرى مناظرة لجثة المتوفى أسفرت عن وجود إصابات بالصدر والبطن والأطراف، وبناءً على ذلك تم ندب الطبيب الشرعي للتشريح لبيان كيفية وتاريخ حدوث تلك الإصابات والوفاة».
وأشار رئيس النيابة إلى أن الطبيب الشرعي خلص في تقريره إلى العثور على طلقات شوزن بالمواضع المشار إليها بالجثة، وأن الوفاة نشأت عما أحدثته من إصابات.
وأكد رئيس النيابة أن التحقيقات مازالت مستمرة لكشف ظروف وملابسات الوفاة، وكذلك لتحديد هوية الأشخاص المجهولين الذين نقلوا المتوفى إلى المستشفى، وخصوصاً أن هذه المسألة تثير غموضاً كبيراً بشأن الواقعة، وتعتبر نقطة فاصلة في مسيرة التحقيق والنتيجة التي يخلص إليها، وبالتالي فإن التعرف على هوية هؤلاء الأشخاص، ثم امتداد إجراءات التحقيق إليهم، من شأنه بلاشك إزالة ذلك الغموض والكشف عن حقيقة الواقعة بجميع جوانبها الظرفية والشخصية.
وفي الوقت الذي كانت عائلة الفتى أحمد القطان قد أكدت تمسكها «بحقها القانوني في مقاضاة الجهة المسئولة عن استشهاد نجلها»، معبرةً عن «توجّسها»، قالت العائلة في بيان مساء السبت (8 أكتوبر/ تشرين الأول 2011) ردّاً على بيان النيابة العامة الصادر في 8 أكتوبر2011: بالإشارة إلى التصريح الذي نشرته وكالة أنباء البحرين مساء السبت والصادر عن النيابة العامة والذي جاء في جانب منه أن النيابة العامة تحصلت من وزارة الداخلية على عينة من طلقات الشوزن، وندبت أحد الخبراء المختصين بالإدارة العامة للأدلة المادية بالنيابة العامة لمطابقة تلك العينة على الطلقات المستخرجة من جثة المتوفى، وانتهى الخبير إلى اختلافها وعدم تطابقها؛ فإن «عائلة الشهيد أحمد القطان تعبر عن توجّسها من أن يكون هذا التصريح مدخلاً لإبعاد الشبهة عن المتهم لدينا وهو وزارة الداخلية، إذ كانت هذه الهواجس ملازمة لنا منذ تواجدنا في مشرحة السلمانية حينما صدرت تصريحات متضاربة من وزارة الداخلية عن سبب الوفاة في محاولة لإبعاد مسئولية القتل عنها».
وكانت منظمة العفو الدولية قد شددت على «ضرورة فتح تحقيق مستقل في وفاة الفتى البحريني أحمد جابر القطان (17 عاماً)، وأن تنشر نتائج التحقيق للرأي العام».
وقالت نائب مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية، حسيبة حاج صحراوي: «لابد من فتح تحقيق بشكل مستقل في وفاة أحمد القطان، ويجب تقديم المسئولين عن ذلك إلى العدالة».
وأضافت «إذا تبين أن قوات الأمن فتحت النار على المتظاهرين السلميين عندما كانوا في وضع لا يهدد الحياة، من شأن ذلك أن يكون مرة أخرى قضية غير مقبولة من الاستخدام المفرط للقوة».
وأشارت شهادة الوفاة للمواطن أحمد جابر علي عبدالله علي القطان (رقم شخصي: 940102617، عمره 17 سنة، وتاريخ الوفاة 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2011، وقت الوفاة 10:30 مساءً، والصادرة عن وزارة الصحة والموقعة من الطبيب الشرعي للنيابة العامة) إلى أن سبب الوفاة هو «تهتكات بالأحشاء الداخلية ونزيف داخلي، نتيجة إصابة نارية رشية (شوزن)
العدد 3324 - الخميس 13 أكتوبر 2011م الموافق 15 ذي القعدة 1432هـ
نتبه ثم انتبه
لا تفكر ان ام المتوفي مرتاحه ومستانسه لفراق ولادها لا والله وانا اب واعرف كيف الحرقه على الولد ولكن اقول لكل اب او ام او اخ او اخت كل واحد يحب ابنه والشرطه مساكين عندهم اهالي وابناء وامهات وابئه لا تطرشون عيالكم حك قتال الشرطه العزل حماه الوطن تره كل واحد يحب نفسه ومثل ما قال المثل
(يا روح ما بعدك روح
هم يضحك وهم يبكي
لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ,,,
غريب جدا
تحقيق ما تفهم منه اي شي الناس تبحث عن القاتل اللي اطلق الشوزن يا وزارة كل شخص عنده شوزن تعرفونه مو من نقل الجثه ؟؟
إذا
إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك.
لا إله الا الله هو حسبنا و نعم الوكيل.
سبحان الله
تجيك عله بالقلب وغصه اذا تقرأ مثل هالاخبار
الاحسن مانقرأ
هذا السفااح واااجد شيطان
الله يغربلة من سفااح عقب ما قتل على جوااد وسيد احمد شمس رااح ابو صيبع وقتل أحمد القطاان ويمكن اذا ما تصيدة وزارة الداخلية العتيدة يواصل الاجرام ويسفك المزيد من الدماء سترك ياربي سترك *_0 هذا السفااح واااجد شيطان
السفاح الطليق
كانت إحدى ......... قد قالت في الفضائيات إن سفاحاً في البحرين يقتل الأطفال والشباب بحريّة دون أن يعرفه أحد فهل آن الأوان لمعرفة هذا السفاح؟!!!
قصة واقعية ومسلية جدا
كان هناك رجل يحب تربية الحيوانات الأليفة في البيت. يملك هذا الرجل قط، وقفص فيه عصفورين.
ذات يوم رجع من العمل، فوجد القط نائما وباب قفص العصافير مفتوح وبه عصفور واحد فقط وكانت علامات الحزن واضحة عليه وهو يتأمل بقايا العصفور الآخر.
أخذ الرجل بقايا العصفور وتفحصها جيدا وخلص الى ان هناك أثر أسنان كبيرة لكنها لا تتطابق مع آثار أسنان القط!
ولكن الرجل نسي ان العصفور ليست لديه أي اسنان ومع ذلك هو مشتبه فيه لأنه كان أخر من جالسه وغرد بجواره.
..........
ويعني من وين راح يجي هذا الشوزن؟
.........