ذكرت عائلة لطف الله أن «الحاج جعفر لطف الله (74 عاماً) توفي صباح أمس الجمعة (30 سبتمبر/ أيلول 2011) بمجمع السلمانية الطبي بعد أن أدخل إليه في (18 سبتمبر نفسه)». وقالت العائلة «لد أبلغنا الجهات الرسمية ان الغازات المسيلة للدموع كانت تستخدم بكثافة بالقرب من منزله في أبو صيبع»،
وقد ووري جثمانه الثرى صباح أمس بمقبرة أبوصيبع.
وقد تواصلت صحيفة «الوسط» مع وزارة الداخلية أمس للحصول على تعليق رسمي على هذا الحادث، غير أنه لم يصدر عن الوزارة أي تعليق حتى طباعة الصحيفة. وكانت صحيفة «الوسط» نشرت في عددها الصادر يوم الإثنين (19 سبتمبر) نقلاً عن عائلة لطف الله، حديثها عن تضرر الحاج جعفر جراء طلقات مسيلات الدموع المستخدمة لتفريق بعض المتظاهرين عند مدخل القرية، وأفادت العائلة حينها أن «والدها رجل مقعد بفعل سن الشيخوخة، وكان مصاباً بشلل نصفي، وقد نقل في (18 سبتمبر) إلى المستشفى بعد استنشاقه الغازات المسيلة للدموع وتدهور حالته الصحية، وقد قرر الطبيب إبقاءه في المستشفى لتلقي العلاج بسبب ذلك».
إلى ذلك، أفادت عائلة لطف الله أنها «وثّقت ما تعرضت له لدى اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، وأدرجت جميع المعلومات والحالات التي تعرض لها والدها المقعد وكذلك بقية أفراد الأسرة، وكذلك حالات التعرض لنوافذ وباب المنزل الرئيسي وتكسيره»
العدد 3311 - الجمعة 30 سبتمبر 2011م الموافق 02 ذي القعدة 1432هـ
هنيا لك بالشهاده
عزائى الحار لاهل الشهيد فهنيا لك بالشهاده الله يصبر اهلك ع فراقك .الفاتحه ع ارواح جميع الشهداء.
الفاتحة إلى روحه الطاهرة
الفاتحة اللهم ارحم موتانا وموتى المؤمنين اللهم جازي من ظلمنا
رحمك الله
رحمك الله أيها الفقيد العزيز ( إنا لله وإنا إ ليه راجعون ) لا حول ول قوة إلا بالله العلي العظيم
رحمك الله يا (ابا محمد علي)
هو صديق والدي يرحمهم الله جميعا
هو اب اصدقائي
هو اب الجميع
هو خادم الامام الحسين
هو اول من يرى في المسجد
هو ذلك الشاب في زمانه(المثقف و القوي و الخلوق)
هو ذلك الشيخ الوقور
هو ذلك الصابر في مرضه
هو ذلك الانسان النادر في هذا الزمان
هو ذلك المقتول ظلما
هو ذلك الشهيد (بأي ذنب)
في امان الله و حشرك مع من تحب
رحمك الله رحمك الله رحمك الله يا ابي من بعد ابي
ابنك و ابن قريتك (ابو محمد)
الله يرحمه برحمته الواسعة
رحمك الله يا ابا محمد علي
رحمك الله يا حاجي جعفر وأسكنك الله فسيح جناته
البناى
نعزى عائلة الفقيد الحاج جعفر لطف الله ويسكنك فسيح جناتة رغم كبر سنك لم تفارقك الابتسامة ولا مرضك كانت كنت دئما متواجدا فى الماتم الحسينية والمناسبات السعيدة وكنت اب الى كل القرية ايها الفقيد الشهيد.
الله اكبر
الله يرحمه
حسبي الله و نعم الوكيل
الله يرحمه و هنيئا له بالشهادة
رحمك الله
رحمه الله وادخله فسيح جناته (الفاتحة)
رحمك الله أبا محسن
أن أويد بشدة الأخ العزيز صاحب تعليق رقم 3
أقترح أن نسمي الغازات السامه أو مسيلات الدموع سابقأ برصاصة الرحمه خصوصأ أنها لاتقتل ألا كبار السن أو مرضى السكلر .
المسمى الجديد
أقترح أن نسمي الغازات السامه أو مسيلات الدموع سابقأ برصاصة الرحمه خصوصأ أنها لاتقتل ألا كبار السن أو مرضى السكلر .
حقه لن يضيع عند الله....
إن لم يُأخذ حق هذا الشيخ في الدنيا فلن يُفوته في الآخرة فالله بالمرصاد لكل من له وعليه حق..رحمه الله وأسكنه واسع رحمته.
لم يا سعادة الوزير
وكذلك حالات التعرض لنوافذ وباب المنزل الرئيسي وتكسيره»
تفريق متضاهرين خارجين عن القانون فلم تقومون بتكسير أمواب ونوافذ الآمنين ؟؟!
اريد جواب مقنع ياوزير الداخلية
رحمك الله يا حاج جعفر وحشرك مع من تتوالى
سوف تسأل تلك النفس المحرمة بأي ذنب قُتلت؟ يا عدل يا حكيم يا جبّار ...
اللهم ارحم شهدائنا الابرار
الى وزارة الداخيله اذا كانت هناك الوفره لشراء الغازات الخانقه فيجب توفيرها لفقراء الشعب وليس لقتل الشعب نحن ايضا متضررون من مسيلات الدموع كم مره نختنق والاطفال تضرر السنا من بني البشر لكن الله المنتقم الجبار اليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولا عمل