صحيفة «الوسط» تبقى كما هي منذ السابع من سبتمبر/ أيلول 2002 وحتى الآن وإلى زمن طويل مقبل كما هي على منهجها وخطها، وأسلوبها، لا تتغير.
إنها «الوسط» الصحيفة التي جاءت مع مشروع الإصلاح لعاهل البلاد، وعلى أحلام قائد تاريخي اسمه «الشيخ الجمري»، ولطموح شعب في حرية التعبير وصدق الكلمة وأمانة النقل ولسان ناطق عن هموم الناس.
إنها «الوسط» التي رسمت خطاً جديداً للصحافة البحرينية، وفتحت صفحة جديدة في الإعلام البحريني، وأطلقت العنان لمفهوم مختلف للإعلام المتزن والحيادي والصادق.
إنها «الوسط» التي تصدرت الصحافة البحرينية منذ ولادتها واستمرت على ذلك بإنجازاتها وقدراتها وتأثيرها وكوادرها.
إنها «الوسط» بمؤسسها ورئيس تحريرها الذي آمن بأن البحرين يجب أن تكون للجميع دون أي تمييز، وأن تكون «الوسط» كذلك للجميع بلا تعقيدات أو مسميات.
إنها «الوسط» التي فرضت احترامها على القاصي والداني، في الداخل قبل الخارج، وعلى المستوى الرسمي قبل الشعبي.
إنها «الوسط» الحلم الحقيقي لكل صحافي صادق يعشق الكلمة الصادقة، والنقل الموضوعي.
إنها «الوسط» التي أصبحت منذ ولادتها محط الأنظار، وهدفاً للاستهداف من قبل أعداء الحرية والصحافة الحقيقية.
إنها «الوسط» التي فضّلت أن تشق طريقها وسط الأمواج المتلاطمة والسياسة البحرينية العاصفة بثبات وعزم وقوة وقدرة على أن تكون جزءًا حقيقياً مما يحدث في البحرين، وعاملاً مؤثراً ومتأثراً.
هي «الوسط» التي استثارت منذ تأسيسها ذلك الإعلام التعيس، القديم، الذي يعود بفكره للقرون الوسطى المغبرة، فتتحد أقلامه البالية المترهلة الحاقدة والمعادية لأي إصلاح أو نجاح لا يمكنهم تحقيقه.
من حق «الوسط» أن تفتخر بكوادرها وطاقاتها وموظفيها جميعهم وعلى رأسهم مؤسسها ورئيس تحريرها، مع حق «الوسط» بأنها كانت وبقت وستكمل مشوارها قوية مهما فعل «المرتجفون».
مرت «الوسط» كما مر الشعب البحريني في الأزمة الماضية والمستمرة حتى الآن بالكثير من المتاعب، ولأن «الوسط» جزء لا يتجزأ من هذا الشعب فقد عاشت آلامه ومحنه، وتأثرت بكلّ ما يلم به، فمرّت على «الوسط» أوقات صعبة، كما مرت على الشعب أيام شداد، إلا أن ذلك الوقت وتلك الأيام لم تثنِ من عزيمة «الوسط» ولم تكسر ظهر الشعب، فعاد الاثنان أقوى مما كان
إقرأ أيضا لـ "هاني الفردان"العدد 3255 - الجمعة 05 أغسطس 2011م الموافق 05 رمضان 1432هـ
عندي عددان للوسط
لست مشتركة في صحيفة الوسط ولكن عندي عددان للوسط اولها يوم الخميس 17 فبرلير والثاني يوم الثلاثاء 14 مارس ساحتفظ بها لاولادي واريهما اياهم عندما يكبرا لاحكي محنة الوسط وموجة التحدي لبث اعلام مهني
الوســــــط ستضل الرقم الأصعب
الوســــــــــــــــــــــــــــــــــــــط وبس
من حقنا أن نفتخر بكم
...أرفع لكم القبعة احتراما وتواضعا
تبقى (الوسط)
على كل ما جرى وكل ما يجري ..... الا ان الجميع يشهد في الخارج قبل الداخل بتميز الوسط ....شكرا لهاني الفردان على المقال.. ومبروك بعودة الدكتور منصور الجمري
عادت
عادت الوسط وسط
رأي ......
"الوسط" أحدثت نقلة نوعية وهي رائدة في أمور كثيرة أوجدتها على مستوى الصحافة، بحيث أصبحت بقية الصحف الأخرى تسلك منهجها وأسلوبها لكن تبقى الوسط بطعم مميز.
مشكلة " الوسط" عند الآخرين أنهم لم يفهموا منهجها ولن يفهموه بمنظور الصحيح طالما أن الفهم الصحيح مغيب عنهم ، فهم من يعاني من موقعهم الفكري، وهم من يشنع من موقفهم الأخلاقي وهم من يحاول المواكبة من موقعهم المهني، ولكن هيهات، فالصدق هو أساس لكل شيء، فمتى ما أوجد الصدق تحقق التوفيق ...وفقه الله القائمين على "الوسط"
الجرائة في نشر الخبر
نتمنى من جريدة الوسط الموقرة والمحبوبة بين اوساط المجتمع البحريني ان تنشر الاخبار بالجرأة والشفافية ودون خوف من أي طرف فالقارئ يميز صحة الخبر من عدمه..فعاد اثنان اقوى مما كان وذلك بسبب ان الاثنان على حق ( الشعب المظلوم والوسط المغبون )
الوسط ,, العدل
إنها "الوسط" ....... ، اكبر تحية للوسط
بصراحة الوسط ....
نهانئ الوسط بعودة الدكتور ...هي الوسط بين الناس والمجتمع ...
نعم انها الوسط
شكرا لكم يا اخي العزيز نعم انها الوسط وانكم اصالة هذا البلد فانتم المعدن الغالي الذي لا يمكن ان يتغير والى الامام
نعم للوسط
ستبقى الوسط الجريدة رقم 1 في البحرين .....
نحن نحبكم
يا كادر الوسط الغارق في الروح الوطنية وحب الجميع، نحن نحبكم لصدقكم وأنسانيتكم ووطنيتكم ونصحكم للبلد.
الوسطية والحق أحيانا لا يعجب البعض
الوسط جريدة تمتاز بإخلاصها لوطنها لا يهمها في ذلك ما يحاك ويقال عليها .....
شكرا
مقال جميل و رائع... و نرحب بعودة دكتور منصور .. و لن ننسى الاستاذ عبيدلي العبيدلي الذي ادار الوسط باتزان و تناول بشفافية من خلال اعمدته مواضيع سياسية ساخنة ذات علاقة بالاحداث الاخيرة
بنت الرفاع
عيونه مفتوحة عليك وبنجوف
الله يساعدكم على المسئولية
الوسط
ميه ميه 100% :-)
...
انها الوسط التي عادت قوية و أقوى من السابق
الى الان
أنا مستغرب لمادا بعض الجرائد لازالت تصدر الى الان .أما جاء الوقت المناسب لها لترتاح وتريحنا .
الوسط رقم 1
بالفعل الوسط تصدرت الصحافة البحرينية وكل مكان حضرناه و توجد به جرايد للقراءة تكون الوسط مطلوبة رقم (1).
دعوا القراء يعبرون
ولتظل الوسط مهنية ووسطية نرجو منكم عدم حجب آراء القراء أو تقطعيها فلم نعد نتحمل مصادرة الآراء أو اجتزائها فالواقع يحتاج إلى تعرية بعيدا عن المهادنة التي أثبتت للوسط وللناس بأنها لم تعد تجد أبدا.
النظـــــــــــــافة
ما دامة الجريدة بها أقلام نظيفة و قلوب نظيفة و ضمائر نظيفة ووجوه بشوشة أذاْ سوف تبقى الجريدة للأجيال القادمة أن شاء الله .
مُجددا
تعود الوسط مُجددا لنقرأها , أهلا بالدكتور لعودته و شكرا للـ عبيدلي المُتزن :)
ام السادة
ستبقى الوسط الجريدة رقم 1 في البحرين خالية من الأضغان والحقد وبث السموم والكراهية
صدقت
الضربة الي ما تكسرك تقويك مقال جميل سلم قلمك
ونحن مع الوسط
نعم نحن معكم وسيروا ونحن خلفكم بالتوفيق لجميع العاملين بصحيفة الوسط وعلى راسهم الدكتور منصور الجمري
وكفى
فعاد الاثنان أقوى مما كان ، وكفى