نعم نعتبره سؤالاً مشروعاً، فنقول بماذا يحلم المواطن على هذه الأرض، بغض النظر عن طائفته وأيديولوجيته وانتماءاته، منذ عهد أجدادنا مروراً بآبائنا – رحمهم الله – وصولاً لنا، وانتهاءً بالأجيال المقبلة من أبنائنا؟
لنطرح هذا السؤال على أنفسنا ولنحصد الإجابات، وأجزم أنها لن تخرج عن إطارٍ محددٍ، وظيفةٌ لائقة، ومسكنٌ مناسبٌ، وحريةٌ في المعتقدِ والرأيِ، وكثيرٌ من الكرامة والأمن.
دعونا نسأل أنفسنا اليوم جميعاً، سؤالاً بعيداً عن مآسي السياسة ولعنتها التي يبدو أنها لا تنفك تغادرنا حتى تسارع مجدداً لتكشف عن وجهها المتعب، إلى متى تظل أعمارنا تمضي، وأحلامنا تلك، تبدأ في عنفوانها كبيرةً، لكنها سرعان ما تتضاءل وتضمحل بسبب التعقيدات التي لم تعطِ أنفسنا وقلوبنا إلا مزيداً من الشيبِ والهرم.
نعم، شاخت الأنفس والقلوب، ومنا من ينتظر قطعة أرضٍ أو مسكناً مستقلاً أو وظيفةً محترمة أو يتطلع إلى مزيدٍ من الحرية والكرامة التي تحدّها حقوق المواطنة الحقّةِ، وواقع الحال أن هذه الأمور هي بديهيات الحياة التي يفكر فيها المقتدر قبل المعسر، غير أنهما كلاهما لا ينالان منها إلا النزر اليسير.
المواطنون في كلِ بقعةٍ من هذه الأرض لا يريدون الكثير، ولا يطمحون إلى أن يخرقوا الجبال طولاًَ ولا عرضاً، لكن، ما الذي يمكن أن يحقّقَ منها، هل أصبح قدرنا أن نتوارث أحلام آبائنا البسطاء جيلاً بعد جيل الحالمين بالسكن اللائق وبالكرامة والحرية، ونورثها إلى أولادنا.
ألا يتطلع الآنَ الآباءُ إلى أبنائهم، فيفكروا بأي مستقبلٍ سيحظى به هؤلاء، وهل بإمكان جرعات الأمل التي يحملها المواطنون أن تعطي أنفسهم مزيداً من التفاؤل لمآل ومستقبل فلذات أكبادهم، نتمنى ذلك، بل نحلم بأن يدخل التفاؤل إلى بيت كلِ مواطنٍ بحريني ويظل داخله إلى أبد الآبدين!
نأمل في أن يعيش المواطن - كل مواطنٍ - بعزةٍ وكرامةٍ على أرضه، وأن تنتهي أحلامهم بالابتساماتِ لا بالدموع، بلادنا صغيرة، وبإمكانها أن تحتضننا جميعاً، كلنا بحرينيون بغضّ النظر عن مذاهبنا وانتماءاتنا وألوان بشرتنا وأسمائنا، تحقيقُ أماني الناس وأحلامهم ليس شيئاً مستحيلاً، فيما لو صفت النفوس والقلوب، ولا أظن أن المواطن يحتاج في مثل هذه الأيام والظروف إلا لأن يجد أمامه بصيص أملٍ وتفاؤلاً بحياةٍ أفضل له ولأبنائه، وإلى أن يتحقق ذلك، سنظل نحلم!
إقرأ أيضا لـ "حسن المدحوب"العدد 2937 - الإثنين 20 سبتمبر 2010م الموافق 11 شوال 1431هـ
احلم بطفل
احلم بطفل..
يعيش حياة كريمة...
بما انه خليجي..
أنا مواطن أحلم بوطن نظيف
وطن بلا متسلقين ولا وصوليين ولا انتهازييين ولاطبالة يحولون الاسود ابيض والابيض أسود. أحلم بوطن بلا تجار طائفية ولا تجار سياسة. أحلم بوطن تكون فيه قيمة الولاء للوطن
لو حلم الآخر بانه في قفص الاتهام فما عساه يقول ؟؟
لو حلم الآخر بانه في قفص الاتهام فما عساه يقول ؟
لماذا هذا التقسيم الجائر للدوائر الانتخابية ؟؟
لماذا كل هذا التجنيس ؟
لماذا تملكت الاراضي واملاك الدولة ؟
اين الارقام الصحيحة لايرادات الدولة؟ واوجه صرفها ؟
لماذا التمييز في التوظيف في القطاع العام والخاص؟
لماذا يمنع الراي الاخر في الاعلام الرسمي؟
لماذا تبني سياسة فرق تسد التي عمل بها المستعمرون من قبل ؟
لماذا حولتم الخلاف السياسي الى خلاف مذهبي؟
لماذا تردي الخدمات العامة؟
لماذا الثروة لدى البعض ويحرم منها الاكثر؟
أحلم بالأصلي.
بالبحر .... والسواحل.... والنخيل.... والطبيعة الخلابة ... أحلم بالمليون نخلة المحلية لا المستوردة.... أحلم ببقاء الملامح السمحة والسواعد السمراء للبحريني الأصيل الأصلي,,,,,
لالالالالالالالالالالالا المستورد.
أحلم ببيت يلفينا وبراتب يكفينا حتى لو الى 20 من الشهر ... بس ما يكون فيه استقطاع
أحلم بان لا أحلم وان أكون واقعي
الحلم ..
ومانيل المطالب باالتمني ولكن تأخذ الدنيا غلابا .
مع زائر 4 و ضد 2
أنا مع زائر 4 مئة بالمئة ,,,,,و ضد 2 لأن التمييز في صالحكم فأنتوا الأكثر في كل مكان .و البحريني يحلم بحياة آمنة يحلم بوطن يحقق فيه أمنياته ,,,تعليم ممتاز متطور يواكب العصر ,,,وظيفة مناسبة ثم سكن يلم فيه أسرته و حياة آمنة و مستقبل أفضل لأبنائه ,,,,,,و مازالت مع زائر 4.
مسكين هو البحريني
البحريني لا يستطيع ان يفصح عن أحلامه لكي لا يتهم بالإرهاب.
هو
اللي ويايي يقول يبي بس وظيفة ومسكن ملائم والبقية بجي بروحه. صح ؟؟؟
لغدٍ افضل
يا عزيزي حسن المدحوب انا احلم بأنه ترجع املاك الدولة المسروقة
لغدٍ افضل
جوريه
كيف احلم ؟
اين احلم؟
فى بلادي اصبحى الحلم سراب
فى بلادي اضحى الحلم خيال
فى بلادي امسى الحلم مستحيل
لمادا احلم؟؟؟
والغريب يسرق احلامي
اجيبوني اجيبوني اجيبوني
لعلي انام واحلم بالعدل يتحقق
طالبنا سلميا أو طالبنا بطرق أخرى النتيجة واحدة
البحريني لا يسمح له بالحلم وإن سمح له فليحلم بالاحلام المزعجة.
هاهي الأوراق كلها تتبعثر وتظهر لنا أمور لطالم أنكرتها السلطة لمجرد مجموعة استخدمت اسلوب خاطيء في المطالبة بالحقوق اتهموا بشتى انواع التهم بحيث كيلة لهم تهم لا توجد في أحلام البؤس البحريني.
مشكلة السلطة ليست مع من اعتقلتهم مشكلتها مع الشارع بأكمله فغالبية الشارع الشيعي طالب ولا زال يطالب والحكومة لا تعير لمطالبه اهتمام
من طالب بالطرق السلمية ومن سلك طرق احتجاج نفس الأمر بمعنى طالبنا سلميا أو طالبا بطرق أخرى لن يستجاب لنا
أحلامي
وظيفة شريفة تحفظ ماء الوجه
سكن بسيط يأوي افراد الاسرة
وطن آمن واطمئنان وكرامة
حرية يكفلها الشرع
وإذا توفرت المقومات المذكورة أعلاة لا نحتاج الى دراسة المواطنة لأنها حتما في دمائنا قبل عقولنا
(اللهم أحفظ وطني الحبيب البحرين وأهله الطيبين..).
لا .. لا .. تحلم يا ولدي
الاتعلم يا ولدي ان حلمك جرم يعاقب عليه القانون وترفضه الشرائع والاعراف لانك تحلم بمثل ما عند الغير وهذا ما يجعلك في عزت وكرامة لا توسل ولستجداء ..
أحلامي
1- أحصل 1500 دينار أتعالج بها
أو أحصل أحد يسلفني إيها وأدفع ليه أقساط بسيطة شهرياً وحتى لو بفوائد معقولة لأن راتبي ما يظل منه شي
2- وظيفة (أي ووظيفة لجامعي) بس يكون راتبها يسد حاجات عائلتي الأساسية (أكل شرب لبس مواصلات) لنهاية الشهر وما نتسلف
3- ما بحلم بسكن لأنه حلم كبير وراضي بالبقاء في غرفة في منزل الوالد الآيل للسقوط أنتظر الفرج
4- عندي سيارة تمشي الحال والمثل يقول خلك على مجنونك وما أحلم حالياً بسيارة أفضل
يا رب تتحقق أحلامي
قولو آمين
حسافه يالبحرين
أحلم بطرد المستوطنين
أبن المصلي
نعم المواطن العادي لايحلم اكثر من هذا وظيفة محترمة حرية في عقيدته ومسكن مناسب يلفيه هو وأسرته فهل هذا مستحيل على الدولة توفير هذه المطالب البسيطة طبيعة الفرد البحريني أنه قنوع بما في يده هو لايطلب المزيد حاله حال المواطن الخليجي يعيش ألاحلام منذ نعومة أظافره حينما يتخرج من المدرسة أو الجامعة سيتزوج وسيشارك في تئسيس اسرة ويملك سيارة ويعمل في وظيفة محترمة ويعيش بكرامة في وطنه حاله حال أي مواطن فلو وفرت له هذه المطالب صدقوني سنخلق منه خفيرا طيعا
مرزوق
هو فقط
يحلم بإزالة التمييز البغيض
ابونواف
امل شعب البحرين هو عداله| كرامه