العدد 2675 - الجمعة 01 يناير 2010م الموافق 15 محرم 1431هـ

السياسة الإيرانية نصفها يُقِيْت ونصفها يُمِيْت

محمد عبدالله محمد Mohd.Abdulla [at] alwasatnews.com

كاتب بحريني

أنهت الولايات المتحدة ظاهرة الرئيس توماس جيفرسون عندما شدّ عن الاتحاد بولايات جنوبيّة ضد المركز. وأنهت بريطانيا (بقسوة) تمرّدات وليام لوفيت وفيرغوس أوكونور عندما شَرَعوا في مواجهة الأوضاع التي كانت سائدة في لندن ومدن أخرى.

ومَسَحت روسيا تمرّد الديسمبريون بالأرض عندما عارض ضباط الحرس الإمبراطوري في بطرسبرغ تعيين نيكولا الأول خلفا لوالده ألكسندر الأول. وفي فرنسا أعدِم مكسمليان روبسبيير (المنتخب) في لجنة السلامة العامة، وكذلك أعدِم الجمهوريون المعتدلون من الجيرونديين على يد الثّورة التي أنجبتهم.

كان ذلك السلوك في الغرب مُجازا لتفسير «حقيقة النظام». وكان التأسيس يتطلب أكثر من «الاحتواء غير الراديكالي» ضد الخصوم (وحتى الأتباع) لتعزيز مكانة الدولة، تُغذّيه حالة من الاضطراب السياسي الذي كان يحيط بالدول الغربية حينها بسبب الحروب والنزاعات داخل القارة.

اليوم في إيران لازال النظام السياسي هناك يُصرّ على نظرتيْن مثاليتين في التطبيق: الأولى: مزيد من الأصدقاء وقليل من الأعداء. والثانية: تفكيك التيار (الإصلاحي) وفرز شخوصه وأتباعه. وهما نظريتان باعتقادي لن تُحققا إلاّ ما يزيد من متاعب الحكم لا العكس.

في الثاني والعشرين من الشهر المنصرف أجرَت صحيفة الـ «ذي تايمز» البريطانية مقابلة مع المُترشّح الخاسر في الانتخابات الرئاسية الإيرانية مهدي كروبي. في هذه المقابلة قال الرجل عن نفسه (ثناء) ما استطاع، وقال بحقّ النظام الإيراني (تهكّما) ما استطاع أيضا.

منذ هزيمته في الانتخابات ومعه الخاسر الآخر مير حسين موسوي يظهر الرجلان في الصحف (الداخلية والخارجية) والتجمّعات العامة، ويُحسَبون على خطّ الدولة وكأنهما سياسيان يخوضان في شئون الداخل شأنهما شأن بقيّة السّاسة في الأحزاب والتيارات.

ويقولان أبعد من السياسة المُجازة، وأبعد مما يجب من «الحطّ» بالنظام وبرامجه وسلوكه وشخوصه، وأبعد مما يكون في مُمالأة المعارضين والمناهضين بالحق أو الباطل «جمعا وفُرادا» كيما اتفق. مُستغلّين التجمّعات «مدفوعة الأجر المعنوي» أو كما يُسمّيها رشيد الخيُّون «وسائل الدعاية الجاهزة» كالذي جرى خلال يوم العاشر من المحرّم في طهران.

وفي صحف الداخل تستمر صحيفة «صنعت وتوسعة» و«ميزان نيوز» و«فرهنك» وثلاثين صحيفة إصلاحية أخرى، ومعها جوقة من الكُتّاب ومواقع إلكترونية كـ «كلمة» و«جرس» في قول ذات الأقوال بحقّها وبحقّ خصومها، وبحقّ السياسة الإيرانية.

نظريّتا النظام «مزيد من الأصدقاء وقليل من الخصوم» و»تفكيك التيار وفرزه» لم تعُد تنفع إيران اليوم. وربما يُدرك آخرون أن الظروف المُركّبة والمحيطة بهذا البلد وسياق المعادلة القائمة لا تسمح أكثر من «مزيد من الحسم» لتصويب المسار السياسي الداخلي. هذه حقيقة.

حين أدرك الغرب أن عليه واجبا وطنيا في الحفاظ على الدولة الحديثة «المتماسكة والموصولة الأطراف وذات الحدود الواضحة والتي تحكمها سلطة واحدة ذات سيادة وفق نسق أساسي واحد في المجالات القانوينة والإدارية» (The Age of Revolution. 183) اتخذ ما يلزم لصونها.

ويُدرك أصحاب التدوينات المُؤرّخة بأن الدول هناك تجاوزت حالة اللاستقرار بالفرض لا التساهل. وبالحسم لا الارتخاء. وبالقانون لا الفوضى. وحتى الثورات التحريرية الأوروبيّة التي أرسَت قوانين الحقوق كانت أميَل إلى الفرض. وكان السياسيون يُقبَلون بمقدار قبولهم للعقد الاجتماعي القائم. فاتباع اللاسلم والتحالف مع الأجنبي أمر غير مُبرّر على الإطلاق.

بل إن ذلك الفرض تجاوز ما ينادي به اليوم زعماء غربيون السلطات الإيرانية. فبريطانيا لا تستطيع أن تتجاوز ما فَعَلته بحقّ أعمال الشغب التي قام بها الميثاقيون والاتحاد العام الأُوِيني، وبعدهم ضد شغب الآلات الصناعية والتي قمعتهم بقسوة لا يقدر أيّ بريطاني إلاّ أن يستحي منها اليوم.

وعلى الألمان أن لا يُبالغوا كثيرا في نرجسيّة «جرمانيتهم القديمة» والتي أنقصتها الطبيعة الدموية ضد الحركات العُماليّة، وكذلك الحال بالنسبة إلى الإيطاليين. وكذلك فعل الأسبان (بشكل أشد) ضد فلاّحي المكسيك. ولولا رحمة الجنرال إيتوربيد المتمرّد لهَلَكَ نصف الخلق في ذلك البلد.

هنا وقفة ضروريّة لما يجري في إيران وآليات التعامل معه. فالكلّ شاهد ما جرى الأحد الماضي في أحد شوارع طهران. والجميع شاهد رجال شرطة وهم يفرّون (بحجّة درء التصادم) ويُضربون، بينهم قائد شرطة طهران!

والجميع قرَأ كيف أن السلطات وسياسييها لازالوا يدعون كلا من موسوي وكرّوبي للعودة إلى «إلى النظام والثورة» (راجع تصريحات علم الهدى ولاريجاني) وتُطرح المبادرات لهم (مبادرة علي مطهري ومهدوي كَنِي مثالا) لحلحلة الأمور، وتسويتها سياسيا.

وبمراجعة ظروف البلد الداخلية والخارجية، وأجوائه السياسية، وموضوع الملف النووي، والعقوبات الدولية، والجيرة الأميركية في العراق وأفغانستان، وميزان القوى المتهلهل في الصين والهند وباكستان فإن هذا السلوك لا يُفضي أبدا تحصين سياسي.

فمع مرور ستة أشهر على الانتخابات، وولادة معارضة خارج الرحم، تعمل بهذا الشكل من الجنون والبصق على الدولة ومؤسساتها، وبتأييد غربي مطلق وصل إلى حدّ فتح السفارات للمعارضين، يُصبح الأمر مُستغربا في كيفية تعاطي النظام مع هكذا حال.

هناك العديد من القوى (المعتدلة) داخل تيار الإصلاحيين يُمكن التعويل عليها بدلا من هذا الثالوث (خاتمي، موسوي وكروبي) الذي أصبحت فرص الوصول إليه في الأهداف والغايات محلّ تشكيك، وبدلا من الإجهاد في فرز الصالح والأصلح والسيء والأسوء.

هناك زعيم الأقليّة في المجلس النيابي محمد رضا تابش، وهناك نائب الرئيس الإيراني السابق محمد رضا عارف، وهناك حجة الإسلام محمود دعائي. فهؤلاء قادرين على سدّ فراغ التنوّع الحزبي والسياسي، ويُمكن من خلالهم فتح مروحة (إصلاحية معتدلة) داخل النظام انطلاقا من قبولهم للمعطيات وللنتائج ولميزان النظام السياسي.

في المُحصّلة فإن الحدث المعمول على الطريقة «الكرّوبيّة والموسويّة» وآليات التعامل معه يبدو أنه سينتهي إلى قول الشاعر الألماني هاينرش هاينه عندما كَتَب «نمت وأنا أقرأ كتابا مملا، ورأيت في المنام أنّي ظللتُ أقرأه، فاستيقظت من الملل».

إقرأ أيضا لـ "محمد عبدالله محمد"

العدد 2675 - الجمعة 01 يناير 2010م الموافق 15 محرم 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 62 | 3:30 م

      ابو ملاك

      الحركات العلمانية والقومية وغيرها لم تكن معصومة ولم يرضى مناصريها الاعتراف بخطيئاتها واما الجمهورية الاسلامية فان السيد الخامنئي لم ينفي بعض الاخطاء والفساد في النظام ولكنه الافضل بين الانظمة وما تقدمه في كل المجالات الا دليل في ظرف30 عاما تعامى عنه الحاقدون والفاشلون.

    • زائر 61 | 3:27 م

      ابو ملاك

      تحليل رائع ومنطقي ومبني على ارقام على عكس ما يتفوه به المدعو جنوساني، ذاك الزمان الذي قيل فيه عن حزب الله انهم متهورون هالكون سيتذكرونه عندما تهدأ الجمهورية وينتصر الفكر الاسلامي المعتدل.. يتبع

    • زائر 60 | 2:50 م

      البحرانية

      اعتقد هي حرب ناعمة ضد إيران، ستفشل في نهاية المطاف, وسيبقى امام الغرب تحريك الأقليات في إيران , مع انها ورقة في منتهى الخطورة فتحريك الأكراد لن يرضي تركيا حليفة إمريكا, وتحريك البلوش لن يرضي باكستان الحليفة الاخرى لأمريكا , وستكون الحرب في نهاية المطاف, لأنه الصهاينة يرون ان امتلاك اي دولة في المنطقة لقوى تتوازن معها يعني تهديد لوجودهم..

    • زائر 59 | 2:15 م

      الرد الثالث

      ثم إن استعانت إيران بكوريا الشمالية أو روسيا أو الصين فقد استعان الرسول (ص) والدولة الإسلامية بالعديد من الأنشطة من الروم والفرس أعداء الإسلام وحتى اليهود في المدينة المنورة

    • زائر 58 | 2:12 م

      يتبع الرد

      اما الاستعانة بالنصوص الشريفة فإنه ومن منطلق (فقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة) وإن أتيت بنصوص ناعمة فلكي تعرف أن الإيرانيين إن قاموا بعمل غليظ أو ناعم ضد معارضيهم فهم في كل الأحوال يستعينيون بهذه النصوص الغليظة والناعمة.

    • زائر 57 | 2:10 م

      رد على الجنوساني

      إن اختلف أبناء الثورة فقد اختلف قبلهم الصحابة ومضت الدولة الإسلامية إلى حدود الصين وأوربا. أما قولك الـ بخ بخ للغرب فمن قال لك بأن الغرب لم يطلق رصاصة واحدة؟! فهل تخصيص 500 مليون دولار من الكونغرس الأمريكي لممارسة انشطة استخباراتية ضد النظام في إيران ليس طلقة أم (....) أم ماذا؟

    • زائر 56 | 1:46 م

      سؤال للجنوساني

      لماذا كل هذا التحامل على ايران تريد جواب واحد فقط نتمى ان تملك الشجاعة وتقول الصراحه

    • زائر 55 | 1:40 م

      إلى مسيلمة الكذاب (الجنوساني)

      عندما لا يرائ نظرية ولايه الفقية من علماء يعني انها باطله فلكلا مجتهد رايه وهناك خلافات فقية كبيرة بين الفقهاء لكن السؤال هل انت متأكد ان السستاني لا يؤمن بها

    • زائر 54 | 1:35 م

      إلى الجنوساني

      بالرغم من انا ليس مع نظرية ولاية الفقية لكن ااجد نظرية ولاية الفقية نظرية فقيهه بالدرجه الاولى لكن انت ذبحتنك نظرية ولاية الفقية الموضوع المعارضة الايرانية لكن ادرجن تلك النظرية ثم من انت عشان تتكلم على تلك النظرية ( تربع أيها الإنسان على ظلمك وتعرف قصور ذرعك وتتأخر حيث أخرك القدر) وانت وين ونظرية ولاية الفقية ،

    • زائر 53 | 1:24 م

      زائر36

      حضرتك طبيب نفساني

    • زائر 52 | 12:59 م

      تعبت روحك يا جنوساني

      لا اتعب روحك يا جنوساني اخرتك بصيدك الضغط والسكري والجمهورية الاسلامية بالضل صامدة ضد الالسن والرصاص،صدام باسلحة الغرب ونفط العرب ما كسر ايران الاسلام تتوقع الهرار بيكسرهم، يزيد سفك دم الحسين وتوقع انها النهاية ما كان يدري ان دم الحسين بصير وقود شمعة الدين وانتون مفكرين ان خمسة ستة رافعين سلاحهم من الداخل بينجحون في هز النظام الاسلامي القوي، سنبصر وتبصرون ونعرف وتعرفون

    • زائر 51 | 12:47 م

      امركم غريب

      اذا حكومتنا تعاملت مع المخربين تحاملتو عليها وايران يحق لها ان تفعل ما يفعله الغرب امركم غريب

    • زائر 50 | 12:26 م

      إبراهيم الجنوساني رد الى 46

      إذا كلامك ينطبق عليك لانك يا ذكي تضيع وقتك في قراءة التعليقات والتعليق ,, يا الحبيب حاسب لا ينط لك عرق,, اي نظام مقبور وخرابيط هكذا انتم دائما لاتملكون الا القاء التهم جزافا سب وشتم ولعن لا اكثر ,, الله يساعد قلبك في ما انت مغرقا فيه

    • زائر 49 | 12:05 م

      تحامل المدعو الجنوساني وهو من أيتام الطاغية المقبور !!

      لماذا كل هذا التحامل وتضييع وقتك بكل هذه التعليقات التي لن تسقط نظام الجمهورية الإسلامية العريق .. وإن ما يفعله من تؤيدهم من المخرفين سياسيا .. وإختلاق الفوضى في البلاد .. لن يزحزح النظام الجمهوري الإسلامي ... ولماذا التحامل على شخص الكاتب وهو يدلي بوجهة نظ حيادية .. محلل سياسي .. ولا يجوز التطاول والتهجم على الأخرين ... فلا عزاء لأيتام النظام المفبور .. وعليهم أن يهدؤا أنفسهم .. فإن قائدهم الفذ رحل ولن يعود .. والحقد والعداء لنظام الجمهورية الإسلامية لن يخفف عنكم سقوط الصنم وإنتهاء الإستبداد

    • زائر 48 | 11:40 ص

      الجنوساني ما لك حل

      شوي شوي على الجماعة. هههههه

    • زائر 47 | 11:18 ص

      أبراهيم الجنوساني الى (المسكونين بلعنة ولاية الفقيه)

      جماعة طهران يريدون اسقاط اكبر قدر من الاحاديث على واقع طهران وكأن تصرفات حرسهم الجمهوري من الآيات المحكمة التي لاتحتاج الى روايات في الفهم واحاديث (( لايفرقون بين امام معصوم وبين بشر خطاء ويقولون لك ما يجري صراع بين الاسلام والكفر بين الشياطين والملائكة )) اذا اخدنا بطريقة من غسل ادمغتكم بأن نسقط الاحداث التاريخية والاحاديث بطريقة مجردة عن الواقع وتعقيداته فكثير من الاحاديث لايمكن تطبيقها الا على يد امام مثل حديث الرسول (ص) من احيا ارض فهي له , متفق عليه لما تم الى الفقير بحر يلقى فيه.امركم مضحك

    • زائر 45 | 11:04 ص

      إبراهيم الجنوساني رد على حسن حيدر

      كلامك يدغدغ المغفلين ,و يضحك المثقفين المتنورين ,, قضية صراع سياسي وانتخابي وتقول لي الثورة تجب ما قبلها وهل هي احكام اسلامية مثال كافر ومن ثم اسلم حتى هذه المسئلة مختلف عليها بين الفقهاء فكيف تُجيز لنفسك الافتراء على الدين بهذه الترهات الساذجة _ ولماذا تغافلت عمدا بأن الامام علي (ع) في حربه مع الخوارج عندما سيطروا على الماء ومنعوا معسكر الامام عن الشرب والتزود ولاكن الامام عندما استردها لم يمنعهم من التزود بالماء هكذا اسلوبكم المراوغ __ وكيف تجيز لنفسك ان تطلق على ابليس من الملائكة ,, يتبع

    • زائر 42 | 10:48 ص

      إبراهيم الجنوساني

      الامام اذا خرج على جماعة فهو معصوم واعلم بتكليفة وثانيا القضية تختلف بين خليفة المسلمين وهو المعصوم وبين من يريد هدم الدين ,, ولاكن اذا خرجت عليك طهران بنفس اسلوب الخوارج رفع المصاحف على السيوف التحكيم لله ( كلمة حق يراد بها باطل ) رافعة ولاية الفقية فوق رؤس الناس الحكم الى ولي الفقية وهو يحوز على الشريعة من الله واكثر الفقهاء لا يرون صحتها ولاتجوز , كالسيد السيستاني وهو ايراني , وقبله استاذه زعيم حوزة قم والشيخ الانصاري وبقية الفقهاء الذين سبقوهم مندو غاب الامام فاذا هؤلاء على باطل

    • زائر 41 | 10:36 ص

      إبراهيم الجنوساني

      لماذا تغافلتون عمدا عن توصية الامام علي (ع) ابناءه بأبن ملجم فن انا مت فضربة بضربة واياكم والمثلة ولو بالكلب العقور ,, وماذا عن موقف الامام علي (ع) عندما تقاضى مع اليهودي عند القاضي بسبب الدرع الم يستطع الامام ان يقضي على هذا المفتري على الامام بالسرقة ولاكن الامام اراد ان يرسخ مبادى عظيمة في الاخلاق وليس على طريقة المطربين نفسيا على طريقة الكاتب وامانية اسحقوهم دمروهم ,, وثانيا لا يصح الاستدلال بكتابات تاريخية مجتزئه من سياقتها تتناقض مع مواقف لها في مواضع اخرى ومن نفس الشخصيات يتنافى التاريخ

    • زائر 40 | 10:24 ص

      إبراهيم الجنوساني

      عندما تجرجر النصوص لدكاكين السياسة وتعتمد الاحاديث الموضوعة والضعيفة سوف تخرج رايات ليس من قم عند المطبلين سوف تخرج حتى من السنابس وجدلحاج وخط البديع __ المشكلة كيف تؤمنون بأيران انها دولة الامام وانتم جالسين هنا لماذا لاتذهبون الى قم للاعداد والتمهيد للامام (( المشكلة نظام طهران وضع لنفسه هالة قدسية مستمدة من السماء والامام الحجة موجه للجمهورية حسب ادبيتهم الخبيثة وهم في كل شيء يعتمدون على روسيا وكوريا الشمالية في سلاحهم وفضيحة ايران جيت لماذا الاعتماد على الكفار والامام يرعى حكومتهم . يتبع

    • زائر 39 | 10:04 ص

      رد على الجنوساني . تعاملوا معهم بغلظة

      قال ابن هشام في الحديث عن أمر خيبر : واتي رسول الله (ص) بكنانة بن الربيع وكان عنده كنز بني النضير فسأله عنه فجحد ان يكون يعرف مكانه ... فأمر رسول الله (ص) الزبير بن العوام فقال عذبه حتى تستأصل ما عنده ... )
      السيرة النبوية لابن هشام ج 3 ص 351 - المغازي للواقدي والسيرة الحلبية وتاريخ الطبري وتاريخ الاسلام للذهبي

    • زائر 38 | 9:59 ص

      تحيز واضح من الكاتب وتعامي

      تطالبون بالحرية هنا
      وتستنكرونها على الايرانيين ؟
      عجبي من تطرفك أخي الكريم ؟
      الم يكن موسوي رئيس وزراء في عهد الخميني وأحد ثقاته ؟
      انظر بعين عقلك ولا تنظر بعين الولاء الأعمى لكل ما هو معمم

    • زائر 37 | 9:52 ص

      حول التعامل والشدة

      صعد قيس بن سعد المنبر لما ولاه علي (ع) مصر فقال (... وقد أمرته بالاحسان إلى محسنكم والشدة على مريبكم ...) الغارات للثقفي ج 1

    • زائر 36 | 9:45 ص

      أيا يكن الطريقة التي سيحسم بها النظام الوضع في إيران

      فالجرح لا زال ينزف و ان توقف النزيف، و برأ الجرح لن تختفي الدمامل في نظام ولاية الفقيه و ستكون الدمامل آثارا تحكي تاريخا و قصصا. و حتى لو تصالح أبناء و أحفاد الثورة فيما بينهم، فالأحقاد لن تختفي من القلوب، و هذا الأمر يغبطني كثيرا. يقولون بأن الغرب هو وراء ما يدور في إيران من فتن، و أنا أقول بخ بخ للغرب، فهم لم يطلقوا رصاصة واحد على إيران، و سببوا كل هذه الأزمة... ماذا لو دخلوا الحرب هههه؟ اذا كان النظام لا يستطيع احتواء أبناء شعبه في السلم فكيف بالحال في الحرب؟ صدقوا اذا قالو نمر من ورق.

    • زائر 35 | 9:35 ص

      تسجيل حضور

      و تحياتي للأستاذ الجنوساني. و لا عزاء لأيتام ولاية الفقيه غير أن يصبروا الصبر الجميل.

    • زائر 34 | 8:31 ص

      محمد واصل

      الاخ محمد واصل طرحك النموذجي عن الواقع الايراني ودع الاخرين يحلمون باشياء بعيده عن الواقع بعد ان درفوا دموعا على سنوات ي عصيبة عاشوها في قوقعهم السياسي

    • زائر 33 | 8:27 ص

      حلوة منك يا الجنوساني

      عجبتني يا الجنوساني يعني انته تبي كل الناس تفكر بنفس تفكيرك وتسير بسيرتك ههههه حتى خاتمة المقال تبيها على كيفك ههههه قوية منك يا الجنوساني بعدين لا تزعل مني ادا قلت لك اكتب الآية عدل وحط الهمزات مكانها لو انته الصح عندك انه تكتب آيات القرآن بدون همزة يا خوك عاد خلنا نشوفك في جنوسان لو انته اصلا مو من القرية

    • زائر 32 | 8:21 ص

      إلى الجنوساني من حسن حيدر ... يتبع

      النتيجة ... ليس عيبا محاربة الإصلاحيين كما فعل الإمام علي (ع) ، وليس مهما كونهم آباء للثورة ( إن ثبت ذلك ) فانقلابهم ( يجب ما قبله ) كما في حالة ابليس . وحفظ الله إيران عزيزة أبية قوية شامخة دائمة إلى ظهور القائم (عجل الله فرجه ) .

    • زائر 31 | 8:16 ص

      إلى الجنوساني من حسن حيدر ...يتبع

      فأي أب يفعل هذا بثورته ؟ حتى عزله الإمام الخميني وطرده من السياسة ، وكما قلت لا يكفي علاقته بالثورة ليبرأ ويمجد فهذا الرئيس المخلوع بني صدر شارك في الثورة ثم انقلب عليها وصار خائنا - كما ابليس الذي كان طاووس الملائكة ثم صار ملعونا من رب العالمين - العبرة في النهاية يا أخي !!! وهكذا حال الباقين من الإصلاحيين ، وكم من الذين جاؤوا بعد الثورة خدموها أفضل من السابقين الذين انقلبوا على أعقابهم ( وسيجزي الله الشاكرين ) .

    • زائر 30 | 8:15 ص

      تخرج من خراسان رايات سود فلا يردها شيء حتى تنصب في ايلياء 2 -أم محمود

      وفي تفسير الآية الشريفة " بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد" يقول الامام جعفر الصادق (ع): هم والله أهل قم , هم والله أهل قم, هم والله أهل قم"والحديث الآخر عن الامام الباقر (ع)" وهو القائم وأصحابه أولوا بأس شديد" والحديث الثالث " قوم يبعثهم الله قبل خروج القائم فلا يدعون وتراً لآل محمد الا قتلوه"

    • زائر 29 | 8:12 ص

      إلى الجنوساني من حسن حيدر ... يتبع

      و موسوي لم يظهر إلا بعد الثورة بـ(4) سنوات ! وتسلم حينذاك رئاسة الوزراء وكان شبه ماركسي و آراؤه تخالف آراء الثورة ( الإسلامية ) ولذلك غضب منه الإمام ثم اعتزل الثورة 20 عاما ! فأين الأبوة المزعومة ؟!!! أب يترك ثورته 20 عاما بل ولم يشارك في ولادتها ؟ أما منتظري فلا أحتاج إلى شرح حالته فلا يكفي كونه أبا للثورة ليبرأ مما فعله ، يكفيك ان تعلم أنه آوى المجرمين امثال مهدي هاشمي الذين قتلوا الأأبرياء في المساجد وعاونوا الأعداء واغتالوا رئيس الجمهورية رجائي ورئيس الوزراء باهنر ،

    • زائر 28 | 8:09 ص

      تخرج من خراسان رايات سود فلا يردها شيء حتى تنصب في ايلياء 1 -أم محمود

      هذا حديث نبوي شريف يتكلم فيه عن المكانة السياسية والقيادية التي ستكون لإيران ومنها تظهر رايات النصر للإمام المهدي عليه السلام وكأنه يصف عصرنا الحالي وايلياء هي مدينة القدس الحزينة التي تنتظر من يخلصها من الأسر وهناك الكثير من الأحاديث التي تذكر عن قرب تحقق الوعد الإلهي وسوف يكون للإيرانيين دور كبير فيه وهم أصحاب الإيمان الحقيقي منها:"ويحاً للطالقان فان لله عزوجل بها كنوزاً ليست من ذهب ولا فضة ولكن بها رجال عرفوا الله حق معرفته وهم أنصار المهدي في آخر الزمان"

    • زائر 27 | 8:08 ص

      الى الي مسمي روحه الجنوساني

      تتكلم عن أمير المؤمنين عليه السلام وكأنك قرأت سيرته ولو سريعاً، عندما اعتدى الخوارج على أحد المارة وقتلوه شن الإمام عليهم حرباً سحقهم فيها ولم ينجو منهم يومها إلا القليل وقد كانوا 12000 تاب منهم 3000 رجل عندما استيقنت أنفسهم بأنهم على خطأ في تمثيل دور المعارضة، للتفاصيل اطلع على أحداث معركة النهروان وإرهاصاتها

    • زائر 26 | 8:05 ص

      إلى الجنوساني من حسن حيدر

      اقتباس (((وهل ايران تدعي الاقتداء بالغرب او هي تدعي انها حكومة من سنخ الامام علي (ع).. فالامام لم يتعامل مع المعارضة بهذه المنهجية ولم يسجن شخص لانه يعبر ويعارض )) .. يا رجل الإمام علي (ع) لم يسجن فقط بل ( قاتل ) الخارجين على حكومته كالناكثين (الجمل) والقاسطين (صفين) والخوارج (النهروان) ، وإيران يجب ألا تتخلف عن نهج الإمام علي (ع) !!! قلت أن موسوي وخاتمي ومنتظري هم آباء الثورة و لا أدري كيف ؟ خامي لم يُعرف اسمه إلا حين استلم وزارة الإرشاد في حكومة رفسنجاني أي بعد رحيل الإمام الخميني

    • زائر 25 | 7:59 ص

      رجاءا جنوساني

      رجاءا جنوساني عندك مشكله أ عقده مع النظام الايراني هذا شأنك ولكن رجاءا لا تحرف في الايات لو سمحت

    • زائر 24 | 7:57 ص

      زائر 22

      قلنا لهم من قبل اخي الكريم للي بيته زجاج لايرمي الناس بالحجارة اعملوا على اصلاح بلادكم افضل من انتقاذ الاخيرين ( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ) لكن لا حياة لم تنادي

    • زائر 23 | 7:50 ص

      النغير السلمي غير ممكن بامحمد

      التغيير السلمي - أي "ثورة مخملية" يحتاج إلى بدائل سياسة قادرة على استيعاب التأييد من مختلف فئات الشعب، والمظاهرات الاخيرة اثبت ان النظام لايزال يتمتع بقاعده قوية

    • زائر 22 | 7:34 ص

      فعلا العرب .. لا يخجلون من أنفسهم

      عندما تقرأ التعليقات تخجل بأنك عربي.. فالعرب كالعادة ينسون بأنهم في دول لا تعرف الديمقراطية وسلاطينهم يرأسونهم اجيال بعد اجيال دون شرعية ودون انتخابات !! ويطالبون إيران بالديمقراطية.. !!! فعلا إن لم تستحي فقل ما تشتهي !!

    • زائر 21 | 7:27 ص

      تكلمة للتعليق ...

      اكرر بوركت يا استاذ محمد لأن الجمهورية الاسلامية لا تسير على مثل خطى اولأن حكامها ليسوا اتباعا واصدقاء للصهاينة والامريكان،، فهم يرشقونها بسهامهم!! لا حبا في المعارضة الايرانية بل كرها في جمهورية الاسلام . فحفظها الله يكفي ان يكون ما يحدث في ايران الآن يفرح به الصهاينة والامريكان و .. فهو دليل الخطأ . وكم من صهاينة لدينا هنا في الدول العربية يهللون بما يحدث !!!

    • زائر 20 | 7:25 ص

      بوركت يا استاذ محمد

      بوركت يا استاذ محمد، اكتب ودع القافلة تسير وولاية الفقيه تزدهر و.... تنبح،في وطننا هذا تم قتل واعدام ما يقارب 40 شهيد فقط لأنهم طالبوا بحياة خالية من الفساد ولا يطالبوا بإزالة النظام كما في ايران !! ، وفي حدود اليمن وفي اليمن نفسها تم قتل اكثر من مائة شخص!!!

    • زائر 19 | 5:33 ص

      قنصل طهران

      لووووووووووووول

    • زائر 18 | 5:31 ص

      ابراهيم الجنوساني

      ابراهيم الجنوساني طرحك رائع لكن كما قلت الكاتب لا يعطى دور للمعارضة وهو مع النظام الايراني على حد تعبيرك فهل انت مع المعارضة الايرانية كما اشرت لها في كتابتك اخي الكريم

    • زائر 17 | 5:27 ص

      الاخ محمد

      الاخ محمد لقد صرح موسوي امس الحركة الخضراء هوية إسلامية ووطنية ونعارض أي هيمنة أجنبية. نحن أوفياء للدستور» لذا اعتقد الامور في اتجاه التسوية

    • زائر 16 | 5:17 ص

      نتمنى من الأجهزة الأمنية سحق الاحتجاجات

      بالآلة العسكرية، و لتكن الضربة قاصمة و سريعة و من غير صراخ. لأن محمد عبدالله لم يعد يحتمل أكثر. هل لهذه الدرجة أصبحت ثورتكم الإسلامية مخترقة، الكل خائن و متآمر، أنا أتكلم عن أشخاص كانو في السلطة يوما ما. هل نحن على وشك رؤية سيناريو السقيفة و صفين، أتمنى ذلك! هل الجبهة الداخلية لإيران بهذا الضعف ليستطيع الغرب اختراقها بكل سهولة عبر النت و الستلايت؟ ماذا عن الجبهة الخارجية، لأنني أسمع شيء و أرى شيء آخر. لا شك بأن الرب يضرب بعصا أمريكا. أعلم بأنها أيام عصيبة عليكم، صلواتي لكم!

    • زائر 15 | 5:17 ص

      بارك الله كتابنا الموقر

      بارك الله فيك كاتبنا الموقر موضوع رائع الكعادة ولا و لا عزاء للحاقدين

    • زائر 14 | 4:52 ص

      يبدو أن التاريخ لا يسير كما يريد محمد عبدالله

      و أن الرب قضى أمرا كان مفعولا.

    • زائر 13 | 4:45 ص

      خطأ الجنوساني

      الجنوساني الزائر رقم 12 ما كتبته أنت من الآية خطأ، والصحيح كالآتي: ... كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا ...

    • زائر 12 | 3:49 ص

      إبراهيم الجنوساني

      واخيرا نقول للكاتب لاتختم بشعر الماني غربي لان نظامك يزعل ولاكن نختم لك باعذب الذكر واطيبة ( كل امة اتت لعنت اختها ) الشاه قبل والان حكم القساوسة ونقول من اظلم ممن افترى على الله كذب ( نظام شرعيته مستمده من السماء ) تحياتي لكم جميعا

    • زائر 11 | 3:40 ص

      إبراهيم الجنوساني

      إذا كان نظام طهران بالغرب يقتدي باخطاء تاريخية تمت وتجاوزتها تلك الدول فهل نظام ايران ودستورها يحث على الاقتداء بالغرب في مصائر الناس او انه نظام يدعي انه من سنخ الامام (ع) فإن كان يقتدي بالغرب فهذا مخالف للامر الواقع والقائم في ايران في شتى المجالات وان كان يقول ان نهجهم مستوحى من حكومة الامام علي (ع9 فالامام لم يتعامل مع المعارضة بهذه المنهجية ولم يسجن شخص لانه يعبر ويعارض والتاريخ خير شاهد واما اذا قالوا انها حكومة الامام الحجة (عج) فهو غائب وهذا الافتراء فاقع وذونك الاحاديث ,, يتبع

    • زائر 10 | 3:29 ص

      إبراهيم الجنوساني( يتبع)

      يريد هذا القلم ان يقول المطلوب سحقا وقمعا على اسرع ونقول لاتستعجل كلما ارتفع مؤشر الاحتجاجات والمعارضة لنظام القساوسة والبابويات) سيسحق اوليس كبيرهم يستمد الشرعية من السماء ومن يخالف امر السماء مرتد وحكمه القتل هكذا تتم طبخة الامور للناس البسطاء الطيبين في بحريننا ,,, وهذا القلم يريد ان يقول هناك في التاريخ الغربي والسياسي حركات احتجاجية سُحقت وما يفعله قادته في ايران شرعي لان هناك في التاريخ احداث مماثلة ,وهل ايران تدعي الاقتداء بالغرب او هي تدعي انها حكومة من سنخ الامام علي (ع) يتبع

    • زائر 9 | 3:19 ص

      إبراهيم الجنوساني (تخبطات بالجمله)

      1_ هذا قلم مراقب ام قلم قنصل طهران 2 _ يريد هذا الكاتب ان يكون رموز المعارضة ليس بحجم موسوي وخاتمي والمنتظري (رح) لان معارضتهم تفقد الثورة شرعيتها لأنهم اباء الثورة والان معارضين لها وتكلم الدكتور منصور الجمري عن هذه النقطة ويريد هذا القلم ان لايظهر حجم الرموز التي تعارض هذا النظام 3 _ يريد لنظامه ان يفرض الامر بالقوة و وهل ما يمارسه نظامك الان من قتل واغتصاب وسجن واحكام تعسفية واقامات جبرية وخنق للحريات وقطع وسائل اعلام هو مكرمات جمهورية وعلاوات اجتماعية او اساليب ديمقراطية جديدة __ يتبع

    • زائر 8 | 2:33 ص

      يا لسخرية القدر !!

      للأسف ! يوجد لدينا من يحمد الله على الذي يحدث في إيران , بينما يجب أن يوجه سهامه إلى الصهاينة والأمريكيين . أليسوا إخوان لك في الدين والإنسانية .
      وأقول له " من هوان الدنيا على الله أن تعيش أنت وأمثالك على أرض البحرين الطاهرة "

    • زائر 7 | 1:48 ص

      الديمقراطية

      هذه هي الديمقراطية في الاسلام تسمح للمعارضة بالمسيرات والاحتجاج والاحتكام ووضع الحلول ولكن لاتصل الى ماوصلت اليه في ايران ! وهذه ليست مسيرات احتجاج !! وانما مسيرات تخريبية مدروسة ومنظمة مدفوعة الاجر من قبل المعروفين وبعضهم متخفين ، مسيرات سلميه في الدول الغربية تقمع وفي البحرين ؟؟؟؟

    • زائر 6 | 12:47 ص

      افتخر

      خبروني هل لديكم اماما وقائدا مثله

    • زائر 5 | 12:46 ص

      كلنا

      كلنا كمسلمين علي ثقه في سياسه السيد القائد دام ظله فهو رمز الحكمه دحر الاستكبار

    • زائر 4 | 11:40 م

      ورقة موسوي كروبي احترقت؟؟

      کغŒف للناخب الاغŒرانغŒ ان غŒثق بشخص مثل موسوغŒ الغائب عن الحالة السياسية للبلد20 سنة؟فقد اعلن انه هو الرئيس الفائز قبل ان ينتهي القوم من فرز الاصوات.اتصور ان على الحكومة ان تفتح حوارا ساسيا مع شخصيات اخرى من داخل التيار الاصلاحي،فورقة موسوي وكروبي احترقت تماما وليس بالامكان عودتهم للحياة السياسية بعد ان هزا هيبة دولتهم القوية امام العالم.لقد دخل موسوي في مغامرته السيئة وعينه على كرسي الحكم ليس إلا.أما كروبي فلست ادري كيف سار الرجل في ركب موسوي.الوحيد الذي عرف اهداف موسوي مبكرا هو محسن رضائي.

    • زائر 3 | 10:57 م

      شكرا على الموضوع

      شكرا على الموضوع وتلك الحاديةو ثقافتك العالية واكرر قول الشاعر الألماني هاينرش هاينه نمت وأنا أقرأ كتابا مملا، ورأيت في المنام أنّي ظللتُ أقرأه، فاستيقظت من الملل» تماما يطبق على الجنوساني لقد مللنا من تعليقلتك وولاية الفقية في كل تعليق رجاءا اذا بتعلق اليوم علق على الموضوع لا على ولاية الفقية ولا على شخصية الكاتب

    • زائر 2 | 9:41 م

      نشكر الله على ما يحدث في إيران

      كل عام و أنتم بخير

    • زائر 1 | 9:23 م

      انطباع

      عرفنا أنك تجيد اللغة الفارسية

اقرأ ايضاً