أول الكلام: ليس الفخر ألا تسقط، وإنما الفخر أن تنهض إذا سقطت (جولد سميث)

- لماذا في مجال الرياضة عند محاولة البعض إقناع الآخرين بقبول حل مناسب نجد معارضة شديدة؟ ولماذا يرفض البعض التغير أو التعديل؟

- حان الوقت لأن تكون هناك صالة خاصة بها مقر لاتحاد البولنج أسوة بالدول الأخرى، إذ بدأت اتحادات اللعبة في هذه الدول بالاستفادة منه واستثمار هذه الصالات، ما يشكل رافداً مستمراً ودائماً للاتحاد لدعم المنتخبات الوطنية في برامجها ومشاركاتها الخارجية واتحاد البولنج يستحق هذه الصالة بناء على إنجازاتهم.

- الذي لديه إحساس بالنقص لا يتوانى عن الإساءه إلى من هم أرفع منه ويصفهم بما ليس فيهم.

- ننتظر دورياً ساخناً في لعبة كرة السلة لهذا الموسم بعد الانتقالات التي حدثت حديثاً، ومن واجبنا أن نرفع القبعة لهذا الاتحاد على تنظيم برامجه بالشكل المتكامل فهو الوحيد الذي يضع برامج مسابقاته في وقت مبكر وبطريقة منظمة.

- كلمة حق في جنود أوفوا وكفوا في خدمة الوطن وأبنائه من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، إذ لا ينكر أحد جهودهم وإخلاصهم وتفانيهم في خدمة هذه الشريحة من المجتمع والتي هي فعلا في أمس الحاجة إلى هؤلاء الجنود وعلى رأسهم رئيس الاتحاد الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة وجميع الإداريين والفنيين في الاتحاد واللجان المهتمة بنشاط هذه الفئة فكل التحية والتقدير والاحترام لهم جميعا.

- مشكلة الرياضة عندنا أنها لكل من هب ودب ولاسيما أصحاب النفخة الكاذبة وهم سرطان الرياضة عندنا!

آخر كلام: ما أحمقك وأنت تطلب من الناس أن يطيروا بجناحيك ولكنك لا تقدر أن تعطيهم ريشة، واللبيب بالإشارة يفهم