أول الكلام: من نظر في عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره. «الإمام علي بن أبي طالب (ع)ب.
- الذي يجعل هدفه في الحياة أن يتفادى أي الم ويتجنب كل المشاق ويهرب من جميع الصعاب والمشكلات ويتحلل من شتى المسئوليات فهذا الإنسان هو الهارب من المواجهة فما أكثرهم في وسطنا الرياضي الذين يهربون من المواجهات.
- هناك ألف سبب وسبب يدعو إلى الاختلاف بين الأندية ولكن هناك مليون سبب يدعو إلى التقارب بينهما ومهما كانت أسباب الاختلاف.
- الذي لديه إحساس بالنقص لا يتوانى عن الإساءة إلى من هم ارفع منه ويصفهم بما ليس فيهم.
- بعد أسابيع يبدأ الموسم الرياضي وفي بداية كل موسم تكون الأفكار والتصريحات حلوة وجميلة في الصحف وفي كل ما يتعلق بالإعلام ونتفنن في المسميات التي تفتح النفس وتشرح القلب سواء كانت في الخطط أم الاستراتيجيات، فقط في كل هذه التصريحات عيب واحد فقط إنها ستبقى دائما حبراً على ورق!
- هناك قرارات مهمة يجب أن يتخذها الإنسان مهما كانت صعبة ومهما أغضبت أناسا من حوله.
- بدأت العطلة الصيفية والأنشطة المختلفة سواء رياضية أم اجتماعية أم فنية وهناك جهات كثيرة تحتضن أبناءنا وبناتنا لكن الذي ينقصنا أن يكون هناك برنامج يومي في القناة الرياضية ولو لمدة خمس وأربعين دقيقة ليتم تغطية هذه الفعاليات واللقاءات مع الأطفال وإبراز مواهبهم الذي سيكون له مردود ايجابي كبير على تحفيز الأطفال في الابتكار والإبداع.
- نسأل الله سبحانه وتعالى أن يكون الموسم المقبل موسم خير وسلام
العدد 1400 - الخميس 06 يوليو 2006م الموافق 09 جمادى الآخرة 1427هـ
