أول الكلام: من كان ضميره مطمئنا لا توقظه الرعود إذا نام . ( مثل انجليزي)

- بعض إدارات الأندية والاتحادات سيطير عليها عنصر الأنانية وحب الذات والظهور على أكتاف الآخرين والرياضة مبتلية بهؤلاء العناصر للأسف الشديد .

- على اتحاد كرة اليد أن تبرمج مسابقتها من الآن للموسم القادم ويكفينا جداول المسابقات المتقاطعة فيجب الاجتماع بمدربي ومدراء الفرق في كيفية لعب المسابقات، فالمسابقات العمرية يجب أن يبدأ مبكرا وينتهي مبكرا وخصوصاً في ظل وجود الملاعب الخارجية الصالحة وبعض صالات الأندية، فلا عذر للاتحاد الآن بعدم وجود ملاعب فالمؤسسة العامة عملت ملاعب صالحة لجميع الأندية. وكذلك على الأندية أن تطلب من الاتحاد باللعب مباراتين في الأسبوع أسوة ببقية دول العالم هذا من صالح الأندية التي تشارك في المسابقات الخارجية وحتى المنتخبات، يجب أن نضع العواطف بعيدا يكفينا تخبطات ومصالح.

وأتمنى من الأندية أن تطلب لعب مباريات الأدوار التمهيدية للكأس أثناء الدوري. وكذلك أن تلعب غالبية مباريات الصغار من البراعم إلى الشباب بطريقة الذهاب والإياب على ملاعب الأندية عدا المباريات النهائية.

هناك كثير من الأمور يجب تصحيحها في الموسم المقبل. أتمنى من جميع الأندية المشاركة في مسابقات اليد عمل اجتماع تنسيقي بين مدربي ومديري الفرق الاجتماع فيما بينهم في احد الأندية وبحضور احد أعضاء اللجنة الفنية بالاتحاد ويقدمون تصور إلى الاتحاد من دون النظر إلى المصالح الشخصية. النجمة وباربار أمامهم مشاركة آسيوية والأهلي خليجية ومنتخبنا للناشئين كأس العالم والرجال في الأسياد والبطولة الصاحبة لكأس الخليج فالبطولات حددت توقيتها والجميع يعلم بها فلذلك البرمجة المبكرة للصالح الجميع.

- القرآن وحده صالح وابدي... فلذلك يجب علينا التفكير جديا في تغيير الفكر القديم في طريقة مسابقات اليد