أول الكلام: إذا أحبك القوم مخدوعين فلا تفرح... وإذا كرهك القوم مخدوعين فلا تحزن... بعض الكراهات خير لك من بعض المحبات. (عباس العقاد)

- أعتقد أنه حان الوقت لأن يتخذ اتحاد اليد قراره بفتح المجال أمام اللاعبين المحترفين بالمشاركة مع الأندية في مسابقات الدوري المحلي، إذ من الواضح والمعلوم أن أنديتنا تعتمد على اللاعبين المحترفين في مشاركاتها الخارجية، فمن الأولى والأجدر أن تشارك أنديتنا في الخارج بوجود المحترفين معها داخليا طوال الموسم، إذ إن المردود الإيجابي سيكون كبيراً سواء من ناحية الارتقاء بمستوى الأداء وخلق روح المنافسة إلى جانب تحفيز الجماهير بالحرص على الحضور والاستمتاع بالأداء الرفيع من دون وضع المبررات والعراقيل، فيما يتعلق بالكلفة المالية.

- نحن نتقن فن الكرة، ولكن لا نعرف فن الحب! وإلا كيف نفسر ما يجري في ساحتنا الرياضية من حقد وكراهية؟! في الماضي كنا نمارس الرياضة من أجل الرياضة، أما الآن فنمارسها من أجل العنف والكراهية.

- ما أتعس ذلك الإداري الذي يهب كل شيء ولا يحصل على أي شيء!

- فئة من مدربي الصغار يكونون سبباً في ابتعاد الشبل عن اللعب بسبب عصبيتهم وتخويفهم اللاعبين بدلا من ترغيبهم في اللعب، والغريب أن الأجهزة الإدارية تقف موقف المتفرج من هذه الأمور.

- الذي باع غيرك كي يشترك... من الممكن أن يبيعك كي يشتري غيرك، للأسف هؤلاء الذين يبيعون ويشترون موجودون بكثرة في وسطنا الرياضي.

- يد النجمة غادرت إلى العين للمشاركة في بطولة الخليج واتحاد اللعبة لم يكلف أي شخص بزيارة الفريق، كأن النجمة لا يمثل كرة اليد البحرينية!

- في الوسط الرياضي يوجد نوعان من البشر، الأول هو الذي يقوم بالعمل وينجزه، والنوع الثاني هو الذي يتلقى الثناء والتقدير