تغرم هوليوود بالأجزاء المتتالية للأعمال الفنية لكن أمس (الخميس) كان الجزء الجديد من عدم اختيار أي من ذوي البشرة الملونة ضمن ترشيحات جوائز الأوسكار مخيبا للآمال.