ولجت إلى غرفتها، أوصدت الباب بالمزلاج، وقفت أمام مرآتها تتأمل جسدها المائل للسمنة، زفرت بنفاد صبر، تناولت هاتفها الذكي، لاحظت علامة على مجلد الرسائل توحي بورود رسالة ما، تجاهلتها ...