بدأت ملامح حجم الدمار الذي لحق بموقع مدينة نمرود الأثرية الذي خلفه مسلحو ما يُعرف "بتنظيم داعش" في الظهور بعد يومين من استعادة قوات الحكومة العراقية السيطرة عليها.