خرجت مدرسة المعلم أيوب جيلا كاملا من التلاميذ، تعلموا فيها القراءة والكتابة، لكنها وبعد ثلاثين عاما على تأسيسها في إسلام آباد ما زالت من دون جدران ولا سقف.