طرق أطفال المنطقة الشرقية أبواب الفرح في هذا الشهر الفضيل، وجسدوا صورة رمضانية رائعة حفظت جانباً إنسانياً واجتماعياً مهماً من أحد أهم الموروثات الشعبية والتراثية.