بعد ستين عاما على انتحار ادولف هتلر في الثلاثين من نيسان/ابريل 1945، ما زال ظله ماثلا في مدينة براونو-ام-اين مسقط رأسه غرب النمسا، حيث يسعى السكان للمصالحة مع هذا الارث الثقيل.