أوضحت دراسة أوروبية أن مرض التهاب القرنية وجفاف الملتحمة يصعب تشخيصه والتأخر في التشخيص قد يؤدي إلى أعراض أكثر حدة ويؤثر بشكل أكبر على حياة المرضى اليومية.