يتدخل في ثوانٍ كدورية «سرية»، ويستقبل المصابين كـ«مستشفى» متخصص، وبين هذا المشهد وذاك، يغرد كالبلبل الطائر، يشعر من يسمعه بالاطمئنان، ويصيب تحلي..