يتسبب نقص القوانين لمواجهة الحملات الإعلانية المكثفة التي تروج لبدائل حليب الأم بتقويض جهود الترويج للرضاعة الطبيعية الأنسب للأطفال، على ما جاء في دراسة صادرة عن الأمم المتحدة.