لم يكن شريف يتوقّع أن يضع حدّاَ لآلام الكلى بخيط حرير تدخله في فمه العجوز هنية لتخرج معه الحصاة التي كانت سبباً في تحويل حياته لجحيم من الأوجاع التي كان يعاني منها.