يواجه السينمائيون في هونغ كونغ معضلة تخيرهم بين تصوير الأفلام التي يخرجونها محليا بموارد محدودة أو التعاون مع الشركات الصينية التي تفتح لهم أبوابها لكن بشروطها الخاصة.