تلقى الدعوة لمقاطعة ماركة الملابس التي تملكها إيفانكا ترامب آذانا صاغية على مواقع التواصل الاجتماعي، في حين ترفض ابنة المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية تسييس علامتها التجارية.