بينما كان "جاشو فان الستيني" يعدو القصيد، على رائحة حطب السمر المحترق ممسكاً فنجال من قهوة صفراء، منقوش بانحناءات عربية الهوية، يتدفق منه رحيق الهيل المختوم.....