في أول اعتراف رسمي باكستاني بوجود قادة حركة «طالبان» الأفغانية في باكستان، وتواصل إسلام آباد معهم، ما يمنحها قدرة التأثير عليهم لإقناعهم بالجلوس إلى طاولة الحوار.