يحني عبد الوهاب ظهره وهو يجلس على كرسي خشبي عتيق، مثبتا نظره على مطرقة يدق بها قطعة من النحاس في المدينة القديمة للعاصمة الليبية، التي تحاول تخطي تبعات الحرب مع تراجع المبيعات ...