وجدت تجربة المدرسة المشتركة بين التلاميذ السودانيين والسوريين ترحيبا كبيرا في العاصمة السودانية الخرطوم لا سيما بعد التوافق على تدريس التاريخ والجغرافيا من المنهج السوري.