بعد مضي تسع سنوات عليهما، فتحت المحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا الإرهاب وأمن الدولة في الرياض ملفي اغتيال ضابط المباحث العامة اللواء ناصر العثمان في استراحته ببريدة.