من ذاكرة المخزون اللغوي، حيث يولد الشعر مراراً، متجاوز بذلك كل الاشتغالات الإبداعية، يلتقي بيت الشعر بيت إبراهيم العريض، بالشاعرة الجزائرية ربيعه