غيرت مجموعة هجومية تابعة للبحرية الأميركية خط سيرها وتوجهت إلى غرب المحيط الهادي قرب شبه الجزيرة الكورية كاستعراض للقوة مع تزايد المخاوف من تطوير كوريا الشمالية لبرنامجها للأسلحة.