بترقب وتوجس، يحبس العاملون في الطيران المدني أنفاسهم مع كل عملية هبوط للطائرات موجهين أنظارهم نحو المدرج الشرقي، الذي تفكك أسفلته وتطاير الحصى والصلبوخ..