تلقى سائق نلسون مانديلا وسكرتيرته الشخصية ومدارس عدة عزيزة على قلب الرئيس الجنوب إفريقي السابق حصتهم من تركته وفقا لرغباته الأخيرة بعد سنتين على موته.