بعد أن كان ينظر إلى "اضطراب إدمان الإنترنت" -كما كان معروفا سابقا- على أنه ليس أكثر من بدعة قابلة للشفاء بجرعة من الإرادة القوية والهواء النقي، بدأ "استخدام الإنترنت الإشكالي" ...