أثار نادٍ فرنسي لكرة القدم للسيدات جدلاً كبيراً في الوسط الرياضي بإقدامه على التعاقد مع أحد بيوت الدعارة لرعاية قميص الفريق، في خطوة تعتبر مخالفة للأخلاق الرياضية.