[ ذهب الجميع ولم يبقَ سوانا ...أعلم أن اعتذاري لا جدوى منه الآن ولكني أتوسل إليك أن تسامحيني . كانت مثوى يأوي إليه طفل يتيم، كان صدرها كما السندس