تشهد قرية في جزيرة بالي الاندونيسية ارتفاعا ملحوظا في معدلات فقدان وضعف السمع، مما دفع معظم سكانها إلى تعلم لغة الإشارة والتحدث بواسطتها طوال الوقت.