فتح المدرب دييغو سيميوني الباب أمام إمكانية رحيله عن أتلتيكو مدريد في غضون عامين بعدما أعلن اليوم (الجمعة) عن تقليص فترة عقده لينتهي في 2018 بدلا من 2020.