دشن عدد من الصحافيين المصريين حملة لمقاطعة شيرين عبدالوهاب، وذلك بعدما فضلت الصحافة العربية على المصرية لإعلان اعتزالها الفن. هذا ما أثار غضب بعض الصحافيين المصريين.