أعلنت مجموعة "والت ديزني" بشكل مفاجئ رحيل توماس ستاغز المسئول الثاني فيها الذي كان اسمه مطروحا بجدية ليتولى رئاسة شركة الترفيه والإعلام الأميركية العملاقة.