17 يوما فقط كانت كفيلة بالتأكيد على الدور الهائل الذي يمكن للرياضة أن تلعبه في حل أصعب المشاكل والأزمات وقدرتها على تخفيف وطأة الظروف والضغوط في أي وقت وزمان.