أدلى مسئولان أمنيان فرنسي وأميركي بتصريحات قاتمة حول مستقبل منطقة الشرق الأوسط، وما ينتظرها من أحداث على خلفية الصراعات المشتعلة في سورية والعراق واليمن وليبيا.