صدق الاتحاد الأوروبي على اتفاقية باريس حول تغير المناخ في وقت متأخر أمس الثلثاء (4 أكتوبر/ تشرين الأول 2016)، ليتحقق بذلك الشرط الثاني والأخير لتدخل