أمر الرئيس البرازيلي ميشيل تامر الإثنين (6 فبراير/ شباط 2017) بإرسال 200 جندي إلى ولاية إسبيريتيو سانتو في جنوب شرق البلاد حيث أطلق إضراب للشرطة في الآونة