قال الرئيس الأميركي باراك أوباما في بيان له أمس الأربعاء (7 يناير/ كانون الثاني 2014) عن الهجوم الذي وقع في فرنسا: "إنني أدين بشدة حادث إطلاق النار المروع في مكتب مجلة شارلي إبدو في باريس والذي، بحسب ما ورد، أسفر عن مقتل 12 شخصًا".
وأضاف: "إن خواطرنا وصلواتنا مع ضحايا هذا الهجوم الإرهابي وشعب فرنسا في هذا الوقت العصيب. إن فرنسا هي أحد أقدم حلفاء الولايات المتحدة، وقد وقفت جنبًا إلى جنب مع الولايات المتحدة في الحرب ضد الإرهابيين الذين يهددون أمننا المشترك والعالم".
وذكر أوباما :"لقد دعم الشعب الفرنسي مرارا، وما زال، القيم العالمية التي تواصل أجيال شعبنا الدفاع عنها. إن فرنسا، ومدينة باريس العظيمة حيث وقع هذا الهجوم الشائن، تقدمان للعالم مثالا خالدًا سيصمد ويتجاوز تلك الرؤية المفعمة بالكراهية التي يحملها هؤلاء القتلة. إننا على اتصال مع المسئولين الفرنسيين، وقد أصدرت توجيهاتي لحكومتنا لتقديم أي مساعدة لازمة لتسهيل تقديم هؤلاء الإرهابيين إلى العدالة".
ايش دخلك
الإرهاب بسببكم. تقتل الميت و تمشي في جنازته
قاصد خير
أتقدم العزاء الحار الي الشعب الفرنسي .مشكلة الدول العربيه والغربية لم يفهمو الدرس من افغانستان ولقد حذرهم بشار وسماحة السيد حسن بان السحر سوف ينقلب علي الساحر ولكن لا من مجيب