ذكرت صحيفة «فايننشال تايمز» أمس الأربعاء (8 يناير/ كانون الثاني 2014) أن وزير الدفاع الأميركي تشاك هاغل، فتح الباب أمام بيع المزيد من الأسلحة المتطورة لدول الخليج، في إطار المساعي التي تبذلها بلاده لإقناع حلفائها الإقليميين بالتزاماتها الاستراتيجية حيالها مع تقدم المحادثات مع إيران بشأن برنامجها النووي.
وقالت الصحيفة إن هاغل أبلغ ممثلي الدول المشاركة في مؤتمر للأمن الإقليمي في البحرين أن الولايات المتحدة «تضع المزيد من التركيز على بناء قدرات شركائها الإقليميين من أجل استكمال وجودها العسكري القوي في المنطقة».
وأضافت أن وزير الدفاع الأميركي عرض تزويد دول مجلس التعاون الخليجي بأنظمة أسلحة متطورة بشكل جماعي.
لندن - يو بي آي
ذكرت صحيفة «فايننشال تايمز» أمس الأربعاء (8 يناير/ كانون الثاني 2014) أن وزير الدفاع الأميركي تشاك هاغل، فتح الباب أمام بيع المزيد من الأسلحة المتطورة لدول الخليج العربية، في إطار المساعي التي تبذلها بلاده لإقناع حلفائها الإقليميين بالتزاماتها الاستراتيجية حيالها مع تقدم المحادثات مع إيران بشأن برنامجها النووي.
وقالت الصحيفة إن هاغل أبلغ ممثلي الدول المشاركة في مؤتمر للأمن الإقليمي في البحرين أن الولايات المتحدة «تضع المزيد من التركيز على بناء قدرات شركائها الإقليميين من أجل استكمال وجودها العسكري القوي في المنطقة».
وأضافت أن وزير الدفاع الأميركي عرض تزويد دول مجلس التعاون الخليجي بأنظمة أسلحة متطورة بشكل جماعي بدلاً من كل دولة على حدة، تشمل الصواريخ البالستية، والأمن البحري، ومكافحة الإرهاب، بعد أن أبدت امتعاضها بشأن تسارع وتيرة المفاوضات بين القوى العالمية وإيران للحد من برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها.
وأشارت الصحيفة إلى أن معظم قادة دول مجلس التعاون الخليجي يشعرون بالقلق من أن الولايات المتحدة قد خُدعت في صفقة خطيرة من شأنها السماح لإيران بتطوير أسلحة نووية، ويخشون أيضاً من أن تؤدي إلى تخلي الولايات المتحدة عن شراكتها الاستراتيجية الطويلة الأمد مع بلدانهم. ونسبت إلى هاغل قوله «إن منطقة الخليج تواجه تهديدات يومية، وبرزت المخاوف من هذه التهديدات بصورة واضحة مع انتهاج الولايات المتحدة سياسة الانفتاح على بعض أصعب المشاكل في المنطقة والقضايا الأكثر تعقيداً فيها، بما في ذلك البرنامج النووي الإيراني والصراع في سورية».
وشدد وزير الدفاع الأميركي على أن بلاده «ستواصل العمل مع الشركاء في جميع أنحاء المنطقة للمساعدة في التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة في سورية، وضمان عدم وقوع المساعدات المخصصة للمعارضة السورية في الأيدي الخطأ».
وأضاف أن الولايات المتحدة «لن تتهرب من مسئولياتها حيال المنطقة مع استعدادها لسحب قواتها من أفغانستان بعد فترة طويلة من الحرب، وتنشر أكثر من 35 ألف جندي في منطقة الخليج وحولها، بما في ذلك 10 آلاف جندي وطائرات حربية متقدمة و 50 سفينة حربية تتولى حماية المياه القريبة». وأشارت الصحيفة إلى أن العرض الأميركي بتزويد دول مجلس التعاون الخليجي بأنظمة دفاعية متطورة يأتي مع سعي السعودية إلى بناء اتحاد أوثق داخل دول المجلس.
العدد 4142 - الأربعاء 08 يناير 2014م الموافق 06 ربيع الاول 1435هـ
مو بس عندهم تنظيف سكراب
تنظيف السكراب يحسن اوضاع امريكا
أمريكا تلعب صح
تتخلص من الاسلحة قصدي السكراب القديم الى دول الخليج
سؤال
ليش نشتري اسلحة؟ القواعد الامريكية اللي في الخليج ويش تسوي؟امريكا هي اللي حررت الكويت وقبضت الثمن .
متطورة
يعني هالمليارات اللي دفعناها قبل كلها على أسلحة مومتطورة؟
ها إسرائيل هي الاهم
عندما أمنت إسرائيل على نفسها وأصبحة في خندق واحد مع الانظمة ضد "الشعوب العدوى الباطني لهم وإيران العدوي الطاهري "والمستقبل الغير معرف للكل قصدي خروج الامام المنتظر عجل ها هم يقومون بخطوة إستباقية للأحداث
هههههههه
الظاهر عندهم تنظيف سكراب
مها
تخلصو من القديم والآن جاء دور الجديد , بس كنا فاكرين ان اقتصادهم تحسن واوضاع امريكا احسن من السابق.
@
اميركا عارفه تلعب لعبته .. والخليج كدس ثم كدس ..