كشفت مصادر مطلعة لـ «الوسط» عن صدور تعيينات جديدة لنواب الرئيس التنفيذي لهيئة سوق العمل، فيما اعتبر أعضاء في مجلس إدارة الهيئة القرار بـ «المخالفة» لما تم التوافق عليه في آخر اجتماعات مجلس الإدارة.
وجاءت قرارات بتعيين يوسف الحادي نائباً للرئيس لقطاع العمليات، محمد مسفر العماري (العسكري المتقاعد) نائباً ً للرئيس لشئون الضبط القانوني، الشيخ بدر آل خليفة نائباً للرئيس للشئون المالية والإدارية، عبدالله عبدالرحمن آل خليفة مديراً لتحليل ذكاء السوق، صلاح أحمد مستشاراً للرئيس للشئون الإعلامية، راجي عبدالرحمن كتمتو مستشار الرئيس للمشاريع الخاصة، ومحمد ديتو مستشاراً لسياسات سوق العمل. ومن جانبه، قال عضو مجلس إدارة الهيئة إبراهيم حمد: «إن مجلس الإدارة لا علم له بالتعيينات الجديدة»، مشيراً إلى أن مجلس الإدارة أقرّ في آخر اجتماع له إعطاء الرئيس التنفيذي صلاحية تعيين من هم أقل رتبة من مدير، فيما يُطلع الرئيس التنفيذي للهيئة مجلس الإدارة على معايير اختيار نواب الرئيس وبالتشاور مع المجلس وبعد شفافية ونشر الاحتياجات في الصحف، وحتى لا يكون ذلك سبباً في الاتهام بمحاباة أحد.
وقال حمد: «حتى آخر اجتماع لمجلس الإدارة قبل شهر تقريباً لم نطلع على المعايير الجديدة لاختيار نواب الرئيس»، معبراً عن دهشته من وجود تعيينات جديدة لنواب الرئيس دون علم مجلس الإدارة.
وحاولت «الوسط» الحصول على تعليق من الإدارة التنفيذية للهيئة، إلا إنها لم توفق في ذلك.
العدد 3617 - الأربعاء 01 أغسطس 2012م الموافق 13 رمضان 1433هـ
من الخائن ومن المخلص للوطن؟!!
الديرة صارت مثل الكعكعة يتسابق أصحاب النفوذ على أخذ حصتهم منها وحصّة غيرهم يعطونها جماعتهم ويبقى الفقير هو من يدفع الفاتورة ولا يحصل على شيء. وفي النهاية هو الخائن للوطن وهم المخلصون....
صبراً يا بلادي!
لاحظوا من تم تعيينهم
ونشر الاحتياجات في الصحف (لم نرى شيء من قبل) وحتى لا يكون ذلك سبباً في الاتهام بمحاباة أحد (الرسالة واضحة في لون التعيين).
عضو مجلس إدارة الهيئة إبراهيم حمد: «إن مجلس الإدارة لا علم له بالتعيينات الجديدة»، مشيراً إلى أن مجلس الإدارة أقرّ في آخر اجتماع له إعطاء الرئيس التنفيذي صلاحية تعيين من هم أقل رتبة من مدير، فيما يُطلع الرئيس التنفيذي للهيئة مجلس الإدارة على معايير اختيار نواب الرئيس وبالتشاور مع المجلس وبعد شفافية وحتى لا يكون ذلك سبباً في الاتهام بمحاباة أحد.
الف مبروك
الف مبروك هكذا تكون الموازنة ولا بلاش